أيام قليلة ويحمل عام 0102 عصاه ويرحل، حاملا معه كل ما قدمه لنا من أفراح وأتراح وعواصف وانتقادات.. ومحطات نتوقف عندها بالذكريات الجميلة أو الحزينة.. عام مثل كل الأعوام.. ونتساءل في خوف: يا تري ما الذي سيأتي به العام القادم لنا؟ وهل سيكون أفضل من العام الماضي أم أسوأ؟ ثم تمر الأيام سراعا ويمر عام آخر.. في نهاية هذا العام نتوقف قليلا لنقرأ ماذا قدم لنا من أحداث، ولنرفع أكفنا إلي الله العلي القدير أن يجعل عامنا القادم عاما سعيدا خاليا من الحروب ومن البغض والكراهية والزحام وأزمة المرور ونزيف الشوارع وغيرها من المشاكل.. &Proxy-Connection:keep-aliveCache-Control:max-age=08236;يارب.. »أخبار الناس« ترصد أهم الأحداث التي عشناها خلال هذا العام وكان أهم