سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
وزير الداخلية يكشف للرأي العام عن أكبر مخطط لإسقاط مصر التنظيم الدولي للإخوان جند القاعدة وبيت المقدس والجمعية الشرعية بليبيا لتنفيذ عمليات إرهابية
كشف غموض 5 حوادث كبري بينها مقتل ضابط الأمن الوطني ومحاولة اغتيال وزير الداخلية
حبارة ارتگب مذبحة 25
اكد اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية ان الأجهزة الامنية بوزارة الداخلية بالتنسيق مع القوات المسلحة احبطت مخططات ارهابية لجماعة الاخوان استهدفت اسقاط مصر ونشر الفوضي والارهاب في كل ربوعها وتكرار جمعة الغضب يوم 6 أكتوبر الماضي ..المخطط اشرف علي تمويله التنظيم الدولي للاخوان ونفذته عناصر من معتصمي رابعة والنهضة بالاشتراك مع تنظيم القاعدة والتنظيمات المتشددة في قطاع غزة وعلي رأسها جماعة انصار بيت المقدس وجماعة الفرقان وجماعة انصار الشرعية في ليبيا المرتبط بتنظيم القاعدة وقال ان الاجهزة الامنية رصدت قيام تنظيم الاخوان بدعم وتمويل من التنظيم الدولي بحشد عدد من العناصرالمتطرفة المرتبطة بتنظيم القاعدة والعناصر المتشددة بغزة للقيام بعمليات ارهابية. قال وزير الداخلية في مؤتمر صحفي عالمي نجحنا في التوصل للمتهمين في 5 حوادث ارهابية كبري اهمها مقتل واختطاف 25 جنديا في رفح وضبطنا 85 ارهابيا وحادث اغتيال ضابط الامن الوطني وحادث محاولة اغتيال وزير الداخلية وقتل ضباط وجنود الجيش في الاسماعيلية. وقال أنه تم ضبط 5 من قيادات التنظيمات الإرهابية المتطرفة، تم رصدهم في اعتصامي رابعة العدوية والنهضة لافتًا إلي أنه من بينهم نبيل محمد عبدالمجيد المغربي، مرجان مصطفي سالم مرجان، محمد السيد حجازي، محمد الظواهري. وأوضح أن ضبط القيادي الجهادي، نبيل محمد عبدالمجيد المغربي، المرتبط بخلية مدينة نصر، ساهم في ضبط 39 عنصرًا جهاديًا، يتولي قيادتهم »المغربي« وأشار إلي أنه خرج من السجن في عهد الرئيس المعزول محمد مرسي، الذي عمل نظامه علي شل أجهزة المعلومات بوزارة الداخلية. وقال ان نبيل المغربي تبنّي تنظيميًا لمحاولة إسقاط الدولة واستهداف رجال القوات المسلحة والشرطة وأبناء الطائفة المسيحية ودور عبادتهم، ونوّه بأنه عند استهداف عناصر هذه البؤرة الإرهابية قُتل اثنان منهم. وقال إنه ضبط بحوزة هذه البؤرة أسماء وبيانات عدد من الشخصيات العامة والإعلاميين وضباط الشرطة والمنشآت العسكرية والشرطية، كان عناصر التنظيم في طريقهم لتنفيذ عمليات ضدها، وكان لضبطهم إحباط هذه المخططات. وأشار إلي ضبط خلية إرهابية في الإسماعيلية متورطة في قتل ضباط وأفراد الشرطة والجيش في 11 حادثة، موضحًا أنه تم ضبط 2 من أشد العناصر التكفيرية، من بينهم حاتم سلامة حسن سليم، الذي أصيب بطلق ناري أثناء علاجه في مستشفي القوات المسلحة، كما تم ضبط محمود محمد سلمان حماد. وأضاف أن المتهم الثاني اعترف بارتكاب حوادث في الإسماعيلية، منها استهداف مبني المخابرات الحربية، قتل عميد شرطة، تفجير خط غاز أبوصوير، استهداف سيارة للقوات المسلحة قتل فيها اثنان من المجندين، استهداف ناقلة دبابات للقوات المسلحة، ما تسبب في مقتل اثنين من المجندين، استهداف المقدم أحمد فاروق بالطريق الصحراوي. وقال إنه تم ضبط عادل حبارة الذي اعترف بالتخطيط لقتل 25 جنديًا من قوات الشرطة واختطاف 7 جنود في أغسطس الماضي، بمشاركة عناصر أخري متطرفة، من بينهم ناصر عياد وأبو عبدالله المقدسي، المسؤول الشرعي بتنظيم فتح الإسلام. وذكر أن عناصر من المشاركين في اغتيال المقدم محمد مبروك، ضابط الأمن الوطني، من بينهم مخططون لعملية اغتياله، وسافر بعضهم إلي تركيا مثل هشام علي عشماوي، الذي تلقي تدريبات علي تصنيع المواد المتفجرة، وشارك في اعتصام رابعة العدوية وعثر في شقته علي كمية من المواد المتفجرة. وفي نهاية المؤتمر الصحفي وجه وزير الداخلية عدة رسائل، شكر خلالها ضباط وجنود وزارة الداخلية قائلا »أتقدم بالشكر لأنكم قدمتكم دماءكم فداءً لوطنكم«، كما شكر القوات المسلحة »أقدم أسمي معاني الامتنان لقادة القوات المسلحة من قيادات وضباط وأفراد« معتبرًا أنهم صمام أمن الوطن. وقال موجها حديثه للشعب المصري االذي ساند الجيش والشرطة في المواجهات اليائسة للإرهابيين: »المواجهات اليائسة لن تُثنينا عن حفظ أمنك واستقرارك، ومستعدون لنستشهد من أجل حماية الوطن ومقدراته. وحذر الجماعات الإرهابية من مغبة ترويع الآمنين مؤكدًا أن عملياتها »لن تزيد الأجهزة الأمنية سوي الإصرار علي ملاحقتكم، عليكم مراجعة أفكاركم، طريقكم سينتهي بالفشل والخسران«. في بداية المؤتمر قال وزير الداخلية ان الأجهزة الأمنية واجهت بالتعاون والتنسيق الكامل مع القوات المسلحة خلال الفترة الماضية أخطر هجمة إرهابية يشهدها الوطن استهدفت اشاعة الفوضي وعدم الإستقرار.. حيث قام تنظيم الإخوان بدعمٍ وتمويلٍ من التنظيم الدولي بحشد عدد من العناصر الإرهابية المتطرفة التي تعتنق الفكر التكفيري المتطرف من مختلف التنظيمات والتي يرتبط بعضها بتنظيم القاعدة وعدد من التنظيمات والعناصر المتشددة بقطاع غزة.. ودفعهم عقب ثورة 30 يونيو بالقيام بسلسلةٍ من الأعمال الإرهابية الخسيسة لترويع الآمنين من أبناء الوطن.. إلا أن الأجهزة الأمنية التي عاهدت الله والوطن علي حفظ أمن وسلامة أبنائه أبت إلا أن تكشف مخططاتهم وتُحبط مسعاهم وترد سهامهم في نحورهم وتقوم بتحديد العديد من تلك البؤر الإرهابية وهوية المنتمين إليها والمشاركين فيها وتلقي القبض علي عناصرها وتتمكن من ضبط ما بحوزتهم من أسلحة ومتفجرات وآليات وتجهيزات.. وتتخذ الإجراءات القانونية اللازمة لتقديمهم للعدالة. 5 قيادات متطرفة قال الوزير ان اجهزة الامن رصدت من خلال المتابعة الأمنية وجود عدد من الكوادر القيادية للتنظيمات المتطرفة المرتبطة بقيادات تنظيم القاعدة والتي تتخذ من الفكر التكفيري المتشدد منهجاً لها باعتصامي رابعة والنهضة.. وتقوم بنشر الفكر التكفيري المتشدد - ونقل إستراتيجية عمل تنظيم القاعدة للكوادر التكفيرية المتطرفة داخل البلاد - والتحريض علي ارتكاب أعمال العنف وإشاعة الفوضي وتم إستهداف تلك العناصر وتمكنت أجهزة الأمن من ضبطهم وهم كل من محمد ربيع الظواهري وداوود خيري أبو شنب ومصطفي أحمد حسن حمزة ومرجان مصطفي سالم مرجان ومحمد السيد السيد حجازي. بؤرة إرهابية وقال الوزير إن التنظيم الثاني بقيادة الارهابي نبيل محمد عبدالمجيد المغربي" والمرتبطة بخلية مدينة نصر سبق للأجهزة الأمنية أن تمكنت من ضبط عدد من العناصر التكفيرية الجهادية فيما عرف بخلية مدينة نصر موضوع القضية رقم 333 لسنة 2013 ... ورغم سياسات النظام السابق وتنظيم الإخوان الذي تعمد شل حركة أجهزة المعلومات بالوزارة وعرقلة أدائها إلا أنها واصلت جهودها وأضطلعت بدورها رغم الضغوط والتحديات وتمكنت من خلال مجموعات البحث عن العناصر الهاربة في تلك الخلية، من التوصل إلي أحد أخطر البؤر الإرهابية التي يتولي قيادتها تنظيمياً القيادي المُفرج عنه "نبيل محمد عبدالمجيد المغربي" مواليد 1951/7/22 يقيم بعين شمس القاهرة يتخذ إسماً حركياً (الشيخ) من قيادات تنظيم الجهاد - سبق الحكم عليه في القضية رقم 462/81 (قضية تنظيم الجهاد الكبري وتم الإفراج عنه خلال فترة حكم الرئيس السابق محمد مرسي). تم استهداف عناصر تلك البؤرة حيث لقي الأول والثاني مصرعهما خلال المواجهات الأمنية.. وتمكنت القوات من ضبط قائدها المدعو نبيل المغربي و39 من عناصر الخلية ثم انتقل اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية للحديث عن إحباط عمليات إرهابية تواكب الإحتفال بنصر أكتوبر وتحديد مرتكب واقعة إستشهاد اللواء نبيل فراج فقال انه توافرت معلومات للأجهزة الأمنية مفادها سعي عناصر تكفيرية معتنقة لفكر وأيدلوجية تنظيم القاعدة بمحافظة الجيزة لإرتكاب أعمال عدائية وتخريبية تجاه المنشآت الحيوية والتابعة للقوات المسلحة والشرطة وأبناء الطائفة المسيحية ودور عبادتهم خلال الإحتفال بنصر أكتوبر المجيدة . تم إخطار النيابة المختصة بتلك المعلومات والتحريات والتي أذنت بضبط هؤلاء وتفتيش مساكنهم أعقبها توجيه ضربة أمنية لهم فجر 5 أكتوبر الماضي بمكان إختبائهم بمزرعة كائنة بتقسيم جمعية السلام للإصلاح لزراعي بالجبل الغربي أمام سجن القطا بمحافظة الجيزة مملوكة للمدعو فرج السيد عبدالحافظ ربيع.. وتمكنت الاجهزة الأمنية من ضبط كل من : مصطفي محمد حمزاوي عبد القادر حجازي، مواليد 1984/4/8 كرداسة وأحمد محمد محمد الشاهد مواليد 1980/8/18 كرداسة و محمد سعيد فرج القفاص، مواليد 1970/3/26كرداسة. وصهيب محمد نصر فرج الغزلاني، مواليد 1993/3/24 كرداسة ونجل القيادي الهارب ومحمد نصر الغزلاني "المحرك الرئيسي لأحداث كرداسة ". و شحات مصطفي محمد علي موسي, مواليد 1985/1/1 كرداسة.
ضرب كمين مسطرد وقال الوزير ان المخطط نفذ ايضا حوادث التعدي وإطلاق النيران علي قوة كمين مسطرد يوم 27 سبتمبر- كمين خلف ميراج سيتي بتاريخ 16 أغسطس - نقطة شرطة النزهة بتاريخ 30 أغسطس. قامت مجموعات العمل الأمنية بإجراء فحص شامل وكامل لكافة العناصر المشتبه تورطها في إرتكاب أية أعمال عدائية وتمكنت من ضبط المدعو "محمد فتحي محمد إسماعيل سنجر" وشهرته (محمد سنجر ) مواليد 1977/9/24 ومقيم بالمطرية من العناصر المتشددة السابق مشاركتها بالتعدي علي مقر حزب الوفد.. الذي إعترف بإرتباطه بأحد التنظيمات التكفيرية المرتبط بتنظيم القاعدة والذي يرأسه الهارب "سمير عبدالحكيم إبراهيم" .. والأخير قام بتكوين عدة مجموعات مسلحة منفصلة تضم 25 عنصرا قامت بتنفيذ حوادث التعدي علي ( كمين مسطردذ كمين خلف ميراج سيتي نقطة شرطة النزهة سرقة عدد من السيارات بالإكراه من بينها السيارة المستخدمة في حادث محاولة إغتيال السيد وزير الداخلية).. وقد تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط (8) من تلك العناصر توافرت لدي الأجهزة الأمنية معلومات تتضمن أن عناصر إحدي البؤر الإرهابية بقيادة "محمد فتحي الشاذلي" يحوزون بيانات بعض ضباط جهاز الأمن الوطني وأضافت المعلومات أن المذكور يقيم بشقة بإحدي العقارات بمنطقة قها بالقليوبية وأنه أمعن في الاختفاء عقب صدور أمر من النيابة العامة بضبطه وإحضاره في قضية (مزرعة العادلية بالشرقية) والسابق تجهيز السيارة المُستخدمة في حادث محاولة. أكدت المعلومات أن محمد الشاذلي أحد المتورطين في التخطيط والرصد والتنفيذ في حادث اغتيال الشهيد المقدم محمد مبروك الضابط بقطاع الأمن الوطني وارتكاب العديد من العمليات الإرهابية التي وقعت مؤخراً تم استهدافه فجر الخميس 21 نوفمبر الجاري وعقب تبادل كثيف لإطلاق النيران تم ضبطه وبحوزته بندقية آلية وإستشهد خلال التعامل النقيب أحمد سمير الكبير الضابط بالعمليات الخاصة. وتمكنت القوات من ضبط آخر بصحبته ويدعي أحمد محمود عبدالرحيم محمد فراج وهو من أخطر العناصر التكفيرية الجهادية .. وضبط بحوزتهما - كشف بكنائس منطقة شمال القاهرة . - كشف بأسماء بعض ضباط قطاع الأمن الوطني المستهدفين . - رسم كروكي لمديرية أمن الجيزة .
محاولة اغتيال وزير الداخلية وكشف اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية تفاصيل التوصل الي المتهمين بمحاولة اغتياله فقال عقب الحادث تم تشكيل مجموعة عمل أمني من جهاز الأمن الوطني والأمن العام والمباحث الجنائية تمكنت من تحديد هوية مرتكبي الحادث بعد أقل من 24 ساعة... بعد مراجعة وفحص العناصر التي تعتنق الفكر التكفيري والتي تقيم بالمنطقة محل الحادث حيث شنت الأجهزة الأمنية العديد من الحملات إستهدفت محال إقامة تلك العناصر مساء يوم الجمعة 2013/9/6 .. إلا أنه لم يتم الإعلام عن ذلك في حينه لصالح إجراءات التحقيق وهم كل من :- 1. هشام علي عشماوي مسعد إبراهيم ... المذكور من العناصر التي تعتنق الفكر الجهادي سبق رصد سفره لدولة تركيا في 27 أبريل 2013 عبر ميناء القاهرة الجوي وتسلله عبر الحدود السورية التركية لدولة سوريا, ويرتبط بعدد من العناصر الفلسطينية المتشددة وسبق أن تلقي تدريبات ( حول تصنيع المواد المتفجرة العمليات القتالية ) وعقب عودته شارك في اعتصام رابعة العدوية... وباستهداف شقته الكائنة بلوك 9.