قرر البروفيسور ايان ويلموت العالم الذى استنسخ النعجة الشهيرة "دوللى" أولى الحيوانات المستنسخة التخلى عن هذا الاسلوب فى الابحاث المتعلقة بالخلايا الجذعية. ويعتقد البروفيسور ويلموت أن الطريقة الجديدة التى اتبعتها اليابان تكفل الشفاء من بعض الامراض الخطيرة وتتيح الطريقة الجديدة توليد خلايا جذعية من نثرات من الجلد البشرى وتستبعد بالتالى الحاجة الى استخدام الاجنة البشرية. من جانبها رحبت الجماعات المعارضة للاستنساخ لدواع أخلاقية بقرار البروفيسور وكان ويلموت ابتكر تقنية فى الاستنساخ تتضمن خلق خلايا جذعية من الاجنة البشرية لديها القدرة على النمو داخل أى خلية فى الجسم البشرى وقد أثار استخدامها فى علاج حالة مرضية مثل مرض باركنسون انتقادات شديدة من الجماعات الدينية والاخلاقية.