أكد اللواء ناجي شهود الاستاذ باكاديمية ناصر العسكرية في لقاء لبرنامج صباح الخير يامصراليوم الاثنين ان انتقال الاسر القبطية من العريش الى الاسماعيلية جزء من اللعب على هوية مصر من قوى معادية والتي تعلم جيدا خطورة اللعب على العقيدة في الوطن العربي عموما وتستغل ذلك في احداث فتنة طائفية ولفت الى ان التواصل الاجتماعي احد اخطر حرب الجيل الرابع الا ان وعي المصريين سيحول هذه الاداء من اداة هدم الى اداءة بناء وناشد المصريين بعدم الانسياق وراء الاشاعات من جهته اكد علي بدر وكيل لجنة حقوق الانسان بمجلس النواب ان وفد من البرلمان ذهب الى الاسر لتلبية احتياجاتهم وطمأن الجميع على ان القوات المسلحة تسيطر سيطرة تامة على الوضع في سيناء وراى ان سيطرة الجيش على جبل الحلال كان السبب في ما حدث في الوقت نفسه مشيدا في الوقت نفسه بدور الحكومة في الازمة وتعاملها السريع في الموقف في الوقت نفسه نفى اللواء محمد نجم مساعد وزير الداخلية الاسبق ان تكون وزارة الداخلية قد طلبت من المواطنين الاقباط ترك منازلهم وشدد على ان ماحدث مؤامرة على الدولة المصرية ومحاولة لتفريغ سيناء من جميع المواطنين المصريين من اجل حل الدولتين كما كان متفقا عليه في عهد مرسي والاخوان ورأى وهناك حجم كبير من الاشاعات على مواقع التواصل الاجتماعي وعلى الاذاعات الاجنبية وطالب المواطنين بعدم الانزعاج في الوقت نفسه اكد ان الاعلام ساعد على تضخيم الوضع