رئيس ضمان جودة التعليم: الجامعات التكنولوجية ركيزة جديدة فى تنمية المجتمع    إتاحة الاستعلام عن نتيجة امتحان المتقدمين لوظيفة عامل بالأوقاف لعام 2023    قطع المياه عن نجع حمادي.. وشركة المياه توجه رسالة هامة للمواطنين    الحكومة: نرصد ردود فعل المواطنين على رفع سعر الخبز.. ولامسنا تفهما من البعض    «حماس» تصدر بيانًا رسميًا ترد به على خطاب بايدن.. «ننظر بإيجابية»    محامي الشحات: هذه هي الخطوة المقبلة.. ولا صحة لإيقاف اللاعب عن المشاركة مع الأهلي    رونالدو يدخل في نوبة بكاء عقب خسارة كأس الملك| فيديو    أحمد فتوح: تمنيت فوز الاهلي بدوري أبطال أفريقيا من للثأر في السوبر الأفريقي"    هل يصمد نجم برشلونة أمام عروض الدوري السعودي ؟    حسام عبدالمجيد: فرجانى ساسى سبب اسم "ماتيب" وفيريرا الأب الروحى لى    هل الحكم على الشحات في قضية الشيبي ينهي مسيرته الكروية؟.. ناقد رياضي يوضح    محامي الشحات: الاستئناف على الحكم الأسبوع المقبل.. وما يحدث في المستقبل سنفعله أولًا    مصارعة - كيشو غاضبا: لم أحصل على مستحقات الأولمبياد الماضي.. من يرضى بذلك؟    اليوم.. بدء التقديم لرياض الأطفال والصف الأول الابتدائي على مستوى الجمهورية    32 لجنة بكفر الشيخ تستقبل 9 آلاف و948 طالبا وطالبة بالشهادة الثانوية الأزهرية    استمرار الموجة الحارة.. تعرف على درجة الحرارة المتوقعة اليوم السبت    اعرف ترتيب المواد.. جدول امتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية    صحة قنا تحذر من تناول سمكة الأرنب السامة    أحمد عبد الوهاب وأحمد غزي يفوزان بجائزة أفضل ممثل مساعد وصاعد عن الحشاشين من إنرجي    دانا حلبي تكشف عن حقيقة زواجها من محمد رجب    الرئيس الأمريكي: إسرائيل تريد ضمان عدم قدرة حماس على تنفيذ أى هجوم آخر    "هالة" تطلب خلع زوجها المدرس: "الكراسة كشفت خيانته مع الجاره"    حدث بالفن| طلاق نيللي كريم وهشام عاشور وبكاء محمود الليثي وحقيقة انفصال وفاء الكيلاني    أبرزهم «إياد نصار وهدى الإتربي».. نجوم الفن يتوافدون على حفل كأس إنرجي للدراما    مراسل القاهرة الإخبارية من خان يونس: الشارع الفلسطينى يراهن على موقف الفصائل    عباس أبو الحسن يرد على رفضه سداد فواتير المستشفى لعلاج مصابة بحادث سيارته    "صحة الإسماعيلية" تختتم دورة تدريبية للتعريف بعلم اقتصاديات الدواء    ثواب عشر ذي الحجة.. صيام وزكاة وأعمال صالحة وأجر من الله    أسعار شرائح الكهرباء 2024.. وموعد وقف العمل بخطة تخفيف الأحمال في مصر    العثور على جثة سائق ببورسعيد    الأمين العام لحلف الناتو: بوتين يهدد فقط    سر تفقد وزير الرى ومحافظ السويس كوبرى السنوسي بعد إزالته    نقيب الإعلاميين: الإعلام المصري شكل فكر ووجدان إمتد تأثيره للبلاد العربية والإفريقية    كيف رفع سفاح التجمع تأثير "الآيس" في أجساد ضحاياه؟    "حجية السنة النبوية" ندوة تثقيفية بنادى النيابة الإدارية    ضبط متهمين اثنين بالتنقيب عن الآثار في سوهاج    «الصحة»: المبادرات الرئاسية قدمت خدماتها ل39 مليون سيدة وفتاة ضمن «100 مليون صحة»    وكيل الصحة بمطروح يتفقد ختام المعسكر الثقافى الرياضى لتلاميذ المدارس    وصايا مهمة من خطيب المسجد النبوي للحجاج والمعتمرين: لا تتبركوا بجدار أو باب ولا منبر ولا محراب    الكنيسة تحتفل بعيد دخول العائلة المقدسة أرض مصر    للحصول على معاش المتوفي.. المفتي: عدم توثيق الأرملة لزواجها الجديد أكل للأموال بالباطل    القاهرة الإخبارية: قوات الاحتلال تقتحم عددا من المدن في الضفة الغربية    «القاهرة الإخبارية»: أصابع الاتهام تشير إلى عرقلة نتنياهو صفقة تبادل المحتجزين    «ديك أو بط أو أرانب».. أحد علماء الأزهر: الأضحية من بهمية الأنعام ولا يمكن أن تكون طيور    الداخلية توجه قافلة مساعدات إنسانية وطبية للأكثر احتياجًا بسوهاج    ارتفاع الطلب على السفر الجوي بنسبة 11% في أبريل    «صحة الشرقية»: رفع درجة الاستعداد القصوى لاستقبال عيد الأضحى    وزير الصحة يستقبل السفير الكوبي لتعزيز سبل التعاون بين البلدين في المجال الصحي    مفتي الجمهورية ينعى والدة وزيرة الثقافة    الأونروا: منع تنفيذ برامج الوكالة الإغاثية يعنى الحكم بالإعدام على الفلسطينيين    الماء والبطاطا.. أبرز الأطعمة التي تساعد على صحة وتقوية النظر    «الهجرة» تعلن توفير صكوك الأضاحي للجاليات المصرية في الخارج    رئيس الوزراء الهنغاري: أوروبا دخلت مرحلة التحضير للحرب مع روسيا    «حق الله في المال» موضوع خطبة الجمعة اليوم    بمناسبة عيد الأضحى.. رئيس جامعة المنوفية يعلن صرف مكافأة 1500 جنيه للعاملين    السيسي من الصين: حريصون على توطين الصناعات والتكنولوجيا وتوفير فرص عمل جديدة    الحوثيون: مقتل 14 في ضربات أمريكية بريطانية على اليمن    أسعار الفراخ اليوم 31 مايو "تاريخية".. وارتفاع قياسي للبانيه    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



اتجاهات

حنان منصور: مشاهدينا الكرام اهلا بكم وحلقة جديدة من اتجاهات نحن اليوم نعيش كثيرمتغيرات كثيرة جدا ومتلاحقة تغير على كل نواحى الحياة وكل القضايا المجتمعية بسبب ظواهر الانفلات الامنى والسلوكى التدخين وتعاطى المخدرات وهى مرتبطة بالظواهر التى نعيشها واهمها تعاطى المخدرات تحديدا لم يعد شئ يتم فى الخفاء ولا فى جنح الظلام ممكن نشوف البعض من هؤلاء المتعاطين ممكن نشوفهم فى الشوارع على الكبارى والدائرة تتسع جدا ليس الاعداد الزائدة من متعاطى المخدرات من المدمنين من الشباب ولكن وصلت الى الاطفال هذه الظاهرة انتشرت بين فئات من المجتمع كانت بعيدة تماما عن دائرة الادمان الجهات المتختصة برصد ا نخفاض ملحوظ فى سن التعاطى
يصل الى مرحلتى الطفولة والمراهقة يعنى اصبح سن التعاطى سواء التدخين او المخدرات يبتدى من سن 11 سنة التدخين بيبتدى من سن 9 سنوات كان فى السابق بيتروا ح مابين 30و40 سنة النسبة فى انخفاض تكشف التقارير عن وجود انحصار كبير لدور الاسرة فى مواجهة هذه المشكلة سواء الوقاية او انها تكتشف مبكر لحالات ادمان بين افراد الاسرة الاحصائيات بتشير الى ان 58 % من المدمنين بيعيشوا مع اسرهم وهو ما اعتبر مفاجأة مخالفة للتوقعات والدراسات فى السابق الى كانت تشير الى ان انفصال الزوجين هو احد العوامل الاساسية المفسرة لتعاطى الابناء كشفت الدراسات عن وجود علاقة وثيقة جدا بين التدخين وتعاطى وادمان المخدرات و99% من المدمنين يدخلوا دائرة المخدرات من عالم تدخين السجائر هجمة شرسة تستهدف اعز ما تملك مصر خسائر اقتصادية تقدر ب 100 مليار جنية سنويا هذا الامر دفع رئيس الوزراء دكتور هشام قنديل لطلق خطة لمكافحة الادمان وهى خطة تصيب مصر فى مقتل ومصيرية وتصيبها فى قلبها السيد عمرو عثمان مدير صندوق مكافحة الادمان التابع لمجلس الوزراء – السيد محمد عوض بسيونى رئيس لجنة التدخين لاحدى منظمات المجتمع المدنى نلتقى بعد هذا الفاصل
فاصل
حنان منصور: يمكن زى ما قلنا لحضراتكم قبل الفاصل قضية الادمان خطيرة يمكن شكل المقبوض عليهم تبين هذا بعد ثورة 25 يناير بنعود الى ضيفينا فى الاستديو بارحب بحضارتكم نبدا بالاستاذ محمد رئيس لجنة التدخين باحدى منظمات المجتمع المدنى طول عمرنا فى فى مصر تدخين فى ادمان مخدرات كان التعاطى من 30-40 سنة وصل الان الى سن الطفولة يبدأ من 9 سنين فترة المراهقة التى تبدا من 11 سنة او اكثر ما سبب زيادتها بعد 25 يناير
أ.محمد عوض : لو استمريناعلى اسلوب عيب نتكلم مش هنتصلح لابد ان نعرف مين الذى يوصل لك المادة التى ستدمرك الهدف الاستراتيجى احتلا مصر من خلال
حنان منصور: انا قلت اصابتها فى قلبها
أ.محمد عوض : اليوم بعد 13 سنة بحث وراء دخان بيدمر لقيت فى 18 مارس 2010 مصادر جهاز الاحصاء والاطباء والمفتى المصرى وجميع اللذين اصيبوااشتكوا من الدخان يعنى نقول طرف اول وطرف ثانى وطرف ثالث اذا اتفق الطرف الاول والثانى على تمويل الطرف الثالث كيف ينجح وكيف لا ينجح اذا الطرف الثالث مشى وتغرر به على المظاهر والاستايل والشيشا والست المصرية المفروض تكون قدوة والطبيب يكون قدوة والمعلم قدوة والضابط قدوة لابد ان نكون قدوة فقد القوة الذهنية فيكون العقل مختل عقليا ويكون فقد الخوف من الله فتبعد للمساجد والكنيسة عن الدعوة والتوجية ويقوم امن الدولة بتحجيم الخطب والدعوة والاسر انشغال الاب والام عن الاسرة اذا اين دور الام اين دور الاب
حنان منصور: ما السبب
أ.محمد عوض : السبب
حنان منصور: انا قلت هذه الظاهرة فى تزايد ودور الاسرة تراجع الاسرة تعلم بامان ابناءها ولا تعرف التعامل مع اولادها ايه السبب
أ.محمد عوض : السبب هما 3 اسباب مفيش خوف من ربنا ومفيش وازع دينى مفيش سلوك وضع اسس للاخلاق مفيش علم مفيش تعليم كلمة بسيطة مين الذى يزرع فى الارض الزراعية مصرى مين اللى بيبنى فوق بيت قديم برج مصرى مين اللى بيبيع اعضاء مع الاطباء مصرى مين اللى بيبيع مخدرات مصرى مين اللى بيقعد على القهاوى مصرى
حنان منصور: يعنى ده الطرف الثالث
أ.محمد عوض : اكمل لحضرتك عشان الناس تعرف اذا المجموعة دى كلها شعب مصر اللى بيقودة مصرى السؤال اللى بتاوجة به لله سبحانة وتعالى وقله حاجة واحدة يارب انت مالك يا شعب مصر عمال تخش وداخل فى الغويط وترمى على غيرك الرئيس هيعمل لك ايه والحكومة تعمل لك ايه خلى بالك الرئيس والحكومة مصرى اذا الطرف الاول الرئيس مصرى الطرف الثانى الحكومة الطرف الثالث الشعب اللى بيطلع من جيبة 37 مليار سجائر ومعسل 27.7 مخدرات 45 مليار كلام فى الموبايلات 22 مليار منشطات جنسية 13 مليار مكياجات 4 مليار اكل قطط وكلاب ياترى يا شعب يامصرى وانت عاوز عاوة واحتياجات بتصرف 220 مليارمخدرات سجاير ومعسل منشطات تليفونات
حنان منصور: هل موافق الاستاذ عمرو على هواتكلم عن 8 اسباب لهذه الظاهرة حتى عدهم منهم غياب الوعى منهم التعليم وادى رقم 22 ده رقم كبير قوى فى رايك فى اسباب اخرى خلت الظاهرة دى تزيد بعد الثورة
أ.عمرو عثمان : الاسباب ان الظاهرة دى بتتغير اساليب المواجهة لم تكن تتغير بشكل كفاية احنا حتى الان مشكلة الادمان فيها 14 وزارة معنية بهذا الادمان منظومة متكاملة لو حصل خلل فىاى جهة هيحصل خلل فى عملية المواجة بشكل كبيرصندوق وعلاج الامان والمجلس القومى لمكافحة الادمان اعد خطة وطنية متكاملة اشرفت عليها الدكتورة نجوى خليل واعتمدها د. هشام قنديل لتحقيق هذه المنظومة التى بدونها سيحدث مشكلة كبيرة جدا فى موضوع الادمان اهم طرف الاسرة تراجع دورها 16023 الخط الساخن لعلاج الادمان بيجى لنا بعد ما يروح مراكز السموم ويصل لمراحل متاخرة جدا فين دور الاسرة طرف اخر مبنى التليفزيون فى غاية الخطورة فيما يتعلق بدورة التنويرى وانا احى سيادة العقيد فى كلامة المدقق جدا احناعندنا مرصد اعلامى بيتناول دور الدرما التليفزيونية اللى بتعرض خلال شهر رمضان عن الادمان رمضان 2010 فى 54 ساعة فيها مشاهد تدخين ومخدرات رمضان 2011 فيها 72 ونص ساعة فيها مشاهد تدخين ومخدرات رمضان اللى فات العدد بيزيد ولما بنعمل تحليل بنجد ان فى ربط مابين قضية التدخين والمخدرات والفرح والتواصل مع الاخر والمتعة واللذة دون اى عرض لتداعيات مشكلة المخدرات اذن فى اشكالية فيما يتعلق بدور الاعلام والدراماالمصرية فى هذا ال
حنان منصور: اذا كان كله بينحصر دور الاسرة دور المدرسة الاعلام فى نقد موجه للاعلام ازاى المنظومة دور المواجهة غير التقليدى
أ.عمرو عثمان : المواجهة هو ده اللى بنركز عليه
حنان منصور: ايه اسلوب المواجهة غير التقليدى ؟ زى زمان
أ.عمرو عثمان : تاكيد د. هشام قنديل ان الخطة تقترن باكثر من اداة تنفيذية كى تنقلها لارض الوا قع ىتدابيرلمواجهة الخطة بشكل دورى
حنان منصور: مثال
أ.عمرو عثمان : متابعة دورية ورفع تقرير لرئيس مجلس الوزراء والنواب والمحافظين لمعرفة الخلل ويكون هناك مكاشفة حقيقية وكان فى اجتماع موسع وان سيكون هناك منهج فى مجال الوقاية من الامراض يعتمد على الشخصية الايجابية وتدعيم المهارات الشخصية عند الشباب وربطها بقضية المخدرات مهارات تخلى الشاب يقول لأ للمخدرات فى خط اسمه خفض الطلب على المخدرات يعنى ايه الوقاية ان انا امنع اصلا حدوث المشكلة وده اللى احنا بنركز فيه اكتشاف مبكر واعادة تاهيل الخط الساخن بنقدم من خلالة خدمة المشورة خدمة العلاج مجانا للمواطنين فى سرية تامة يوجد 14 مركز علاجى متخصص تابع لوزارة الصحة القوات المسلحة مستشفيات جامعية متخصصة فى هذاالمجال يقدم العلاج الاعداد بتزداد 40 الف مريض تواصل مع الخط الساخن على مدار عام 2012 هذا رقم غير مسبوق
حنان منصور: سمعنا ان بيتظبت كميات كبيرة جدا من اقراص الترامادول ده انتوا بالنسبة لعلب السجائرنوعية سجائر مغشوشة كثير جدا دخلت السوق المصرية ازاى نتعامل مع المشكلتين دول
أ.محمد عوض : طبعا شئ طبيعى ان احنايكون فى تلاحم ما بنين الحالتين دول سجائر مخدرات عادة ادمان السبب الرئيسى فى هدم الشباب المصرى هى الحكومة المصرية
حنان منصور: ازاى حكومة فاسدة فى مارس 2010 بتبيع مادة للشعب فى مصنع يدمر الصحة ويسبب الوفاة والاثار المدمرة تدمر المدخن والغير مدخن المصنع يستورد من اوكرانيا فى 2010 قشر تبغ من اوكرانيا محطوت عليه متجانسات من تبغ دى دى تى نفتلين اسيتون امونيا وفى بعض المواد الموجوده اللى على العلبة واضحة باللون الاصفر دمر ويدمرغير ضار غير يصيب فلماذا اختارت الحكومة المصرية فى مارس 2010 فى يوم الطبيب المصرى ان تستدعى عقيد متقاعد محمد عوض بسيونى المدخن السلبى الذى اصيب وتعطية شهادة لانه يحارب ويقول فى نفس الوقت اللى احناعاوزين فيه علاوة المصنع بيعمل بعد ما بيفسد من دم المصريين 18 مليار بيعمل قرض ب 2.7 ملياربملف فساد موجود حتى الان وتم تكتم على 2.7 مليار فى بنوك مصر
حنان منصور: مصانع الدخان
أ.محمد عوض : نعم فى الاهرام والملف موجود 13 مليار حجم البيع زى ماقالت الشركة الشرقية للدخان دى مادة تدمر الصحة وتسبب الوفاة انظراسفل الصورة شيل الرحم العجز الجنسى اجهاض الاطفال السؤال 18 مليار بتكسب
حنان منصور: على فكرة ذكر ا لاسماءاللى حضرتك ذكرتها مش على مسئولية البرنامج
أ.محمد عوض : زى ايه اجهاض الرحم
حنان منصور: لأ هو بالنسبة للمصنع
أ.محمد عوض : بالنسبة للمصنع
حنان منصور: انا اللى قلت
أ.محمد عوض : بالاهرام وعند الاهرام الميزانية
حنان منصور: يعنى الميزانية ماذاتقول
أ.محمد عوض : اقول الحكومة فى 2010 بتعمل قرض للبنك با 2.7 مليارواحنا مش لاقين ناكل عشان تجيب مادة تدمر الصحة وتسبب الوفاة
حنان منصور: طب انت شايف نواجة ازاى
أ.محمد عوض : نقفل المصنع
حنان منصور: اذا انت عايز تخفض العرض اللى قال عليه استاذ عمرو
أ.محمد عوض : انا باقول وجودة على العلبة
حنان منصور: بالنسبة لاسلوبة احد الاساليب اللى هو اسلوب خفض العرض
أ.محمد عوض : امال ال 17 الف يروحوا فين
حنان منصور: ماهى المشكلة
أ.محمد عوض : قدمت للسيد نقيب الاطباءفى 2010 وقدمت للسيد محافظ الجيزة فى 15 /9 /2012 نعمل حاجة زى العالم المتقدم خلى التدخين حاجة out وخلى التدخين ده حاجة اماكن مبيعات ماكولات شعبية فول وطعمية كشرى حلويات ماكولات فى متجر للماكولات الشعبية فى الاحياءونطلع المصنع الموجود فى الجيزة الذى يقدر ب 20 مليار القديم على 24 فدان كماهو موجود وفتحوا مصنع فى 6 اكتوبرعلى 400 فدان ببلاش وحطوا المصنع بيكسب 18 مليارقرض 2.7 مليار اطلع النا س دى واعمل لها هذا العمل الجليل ماكولات شعبية اديها المونة واللى عايز يعيش واديها عربية تاكسى ببلاش من ال20 مليارالناس دى هتشتغل ومش هدمر الصحة الناس مش هتلاقى المادة اللى تدمر الصحة اذن مش هتشترى شغلت لك الناس وقفلت المصنع
حنان منصور: حضرتك بتتكلم من ناحية تشغيل العمالة
أ.محمد عوض : اماانت الان الشباب المصرى مش بطالة بس بتكسب من المصنع 18 مليار بتصرف علاج 33مليار حجم الخسائر الاقتصاد لمصر فى عام واحد كام مليار33 مليار خسائربتكسب 18 مليارفى الاخر انا اللهم بلغت اللى هقولة ده خطر جدا خطة ادخل لمصر سجاير مش سجايربيسموها صينى متجانسات ويقولوا انها مهربة طب انت يا مصنع اللى عندك الرقابة على الجودة مش تنزل تشترى الدخان ده اللى هو متهرب ابو 5 جنية اللى مش دخان عشان تبيع الدخان اللى بيدمر الصحة ابو 15جنية فى خلل امنى فى خلل رقابى
حنان منصور: وفى غش
أ.محمد عوض : باقول الطرف الاول الحكومة مارس 2010 الطرف الثانى موجودين الريس بتعهم الطرف الثالث الشعب وعشان اقولك كده مرسى ملوش ذنب والحكومة ملهاش ذنب وانا باقولك انا اريد وانت تريد والله يفعل ما يريد هتموت شهيد اوجرح غائر حسب النصيب
أ.عمرو عثمان : فى تراكمات ثقافية عند الشعب المصرى والمزاج يتحكم الى هذه الدرجة ويدرك الانسان انه يضرنفسة المشكلة ثقافية
حنان منصور: صندوق مكافحة الادمان درستوا تجارب لدول قبل ذلك ؟ زى الصين كان عندها حرب الافيون ده مصطلح شهيرجدا عملت ايه علشان تتخلص من المشكلة عرفت تتخلص منها والا لأ وازاى
أ.عمرو عثمان : وضعنا خطة بالشركة مع الامم المتحدة ومكتب مكافحة الجريمة وببحث علمى مناسب سيكون فى تراجع 35 % من سائقى الشاحنات ياخذ الترامادول والشباب كمات موجودة باساليب مدروسة تحت مسمى مسكن للالام وهذا عقار خطير يوهم بالمساعدة على القدر البدنية وبيع الصيدلية بدون رقابة
حنان منصور: ثورة الاتصالات جعلت فى متغيرات كثيرة جدا
أ.عمرو عثمان : المسلسلات التركية اللى بتغزو البيوت المصرية مفيهاش حد بيشرب سيجارة استراليا من 25 سنة منعت التدخين داخل الدراما
حنان منصور: التدخين موجود فى اوروبا كلها فى منع تدخين فى الولايات المتحدة اووربا دول كثيرة فى منع للتدخين ولم يحدث تدمير للموقف الاقتصادى هل عندنا نملك طرف اصدار قانون لمنع التدخين ونضمن الا يحدث عليه اعتراض من القائمين على هذا النعمل اللى هماتجار
أ.عمرو عثمان : احنا بنحارب ما ينزف الاسرة المصرية التدخين 6% من دخلها له اولوية قصوى عن حقوق الاطفال فى التعليم الصحة بنلاقى بتدفع الاسرة على التدخين فى المناطق العشوائية 6% من دخلها احنا بنحارب فى برنامج تدريبى دولى فى الامم المتحدة فى الصيف اللى فات احصائية مفزعة ان 50% من متعاطى التبغ بيموتوافى القرن الحالى هيموت مليار من جراء التبغ المخدرات فى مصر متهم رئيسى فى حوادث الطرق فى تطور الجريمة الجنائية فى مصر متهم رئيسى فى الخلل الاجتماعى الموجود فى مصر لازم نعرف بنواجة ايه لابد ان تكون هناك تدابير بلا هواده فى تفعيلها
حنان منصور: كيف تكون بلا هوادة؟ ازاى
أ.عمرو عثمان : لازم يبقى فى تعبئة مجتمعية فى دورللاعلام يبقى فى ثقافة على جميع المستويات لتطبيق القانون وتم تعديل القانون الخاص بالمخدرات
أ.محمد عوض : نحن عمالين نتكلم فى دائرة قوانين ومين اللى يفعل انا 4 وزارات رحتهم وقابلت المسئولين شخصيافى 2010 قالوا لى يااستاذ محمد تاعب نفسك ليه رحت وزارة البيئة لقيت القانون 154الصادر فى 27 يونية فى 2007 بيقول القانون على السيد وزير الصحة تفعيل القانون ب100 جنية غرامة للمدخن و20 الف لمدير المكان اللى ما يمنعش التدخين او سنة حبس وورش العمل تنزل من وزارة الصحة لهيئة التدخين ووش العمل تنزل من هيئة التفتيش البيئى فى وزارة البيئة فى الدور السابع وبعد كده سنة 2010 سمحوا بتصريح شيشا فى الاماكن المغلقة الكافيهات وبدأوا السؤال مين اللى هيلم الفلوس وقفوا على مين يلم الفلوس وقعدوا يتخنقواعلى مين يلم الفلوس وسابوا الشعب يطحن رحت لوزير الدفاع قلت له فين دور القوات المسلحة الاماكن كلها مليانة دخان اصدر قانون صريح وتم تفعل القانون فى حضور القوات المسلحة فى 2010 فى تفعل القانون 154 ولما رحت منعنا التدخين
منع التدخين فى اماكن مغلقة مطبق فى مطار القاهرة فى بعض المولات فى بعض المقاهى هومطبق فى بعض الاماكن شكل المصرى بيلتزم فى اماكن منع التدخين
أ.محمد عوض : فى مطار القاهرة اماكن منع التدخين الذى انشا المطار دخل طرقة وعمل حجرة زجاج بسقف مفتوح لان هو معندوش ضمير طلع الدخان على الناس فى المطار قال اسامة عكاشة ان المصريين ينقصهم تقوى الله اتقوا الله حوادث الطرق 37 الف ومزلقان اسيوط 480 المدخن يقتل سنويا 200 الف ويدمر الاجهزة التناسلية هذا المدمر لابد ان يوقفة تقوى الله اتقوا الله
احنامعانا اتصال هاتفى بتحويل قانون الانتخابات للمحكمة الدستورية العليا معناالمستشار محمود العطار نائب رئيس مجلس الدولة يتحدث حول هذا القرار
الاستاذ/ محمود العطار: اهلا بالتليفزيون المصرى المحترم وبالقناة الاولى المحترمة الحكم اللى صدر من محكمة القضاء الادارى اليوم اوضح 5 امور اسباب صدور هذا الحكم المحكمة قالت ان التعديلات اللى عملها مجلس الشورى بعد ان تم احالتة من الدستورية كان ينبغى ان يعاد العرض على الدستورية مرة اخرى حتى يرى اذا كانت حدثت التعديلات الانتخابات لمجلس النواب هتتكلف 4 مليون جنية لا يجب الاسراع فيها لابد ان التعديلات لمجلس الشورى من المحكمة الدستورية تنظر فيها لمحكمة مرة اخرى ويتداول رئيس الجمهورية مع رئيس الوزراء المراجعة معة وهذا لم يتم الامر الثالث مااتخذة رئيس الجمهورية عندمااحال القانون الاعمال السياسية من اعمال السيادة له مواصفات ومقومات قانونية عندمايتعلق الامر بالحريات الخاصة بالشعب لابد ان تاخذ الطرق القانونية ولابد من احالة القانون رقم 13 للمحكمة الدستورية مرة اخرى وفتح باب الترشيح للجميع الى ان تصدر المحكمة الدستورية القرارات
أ.محمد عوض : انا عندى 132 مليارباكسبهم من بيع الاثار وبيع الاعضاء
أ.عمرو عثمان : كان عندنا قصور فى الصرف على البحث العلمى والارقام اللى بيناها تظهر ان الارقام تزداد البيانات هناك مشاكل الامم المتحدة 5% للعالم كلة تعاطى مصر وحدها 7%
حنان منصور: على مستوى المخدرات مصر رقم كام
أ.عمرو عثمان : 87 تدخين المركز القومى يرى النسبة بتزيد 25% من المصريين يتنالوا التبغ نسب انتشار المواد المخدرة المخدرات الاكثر انتشارا الترامادول الاسر المصرية تمر بغيبوبة الحشيش بدا يشد حيلة 32 من مرضى الادمان ياخذوا الحشيش ويسبب
حنان منصور: رغم ان الشعب المصرى متدين مش غريب يبقى عندناوعازالجامع والكنائس ويدعو الى عدم تناول هذا النوع من المخدرات ورغم وجود هذا النسبة تزيد
أ.محمد عوض : فى مصر الحشيش مش حشيش
حنان منصور: العدول عن الامان
أ.محمد عوض : لا نقول مرسى والحكومة
حنان منصور: استاذ عمرو
أ.عمرو عثمان : فى تغيرات فى العالم فى زراعة الحشيش بتضرب العالم فى مقتل
حنان منصور: شكرا جزيلا لضيفيناالكرام المسئولية للطرف الثالث الشعب نشكركم والى اللقاء


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.