قال رمضان شرقى مفوض السلم والأمن الإفريقى، إن مصر تواجه الإرهاب بعزم قوى، وأنها قادرة أن تكون سد منيع لمواجهة تلك الآفة، موضحا أن اجتماع اليوم يؤكد دعم الاتحاد الإفريقى لما تقوم به مصر من تضحيات جسام لمحاربة الإرهاب والتطرف. جاء ذلك خلال افتتاح الدورة السابعة للملتقى رفيع المستوى لوسطاء ومبعوثى السلام فى إفريقيا بحضور وزير الخارجية سامح شكرى والذى يشارك فيه عدد من كبار المسئولين المصريين وممثلى الاتحاد الأفريقى والمنظمات الدولية والأقليمية والدول المعنية بقضايا السلم والأمن فى القارة. وأكد شرقى دعم رئيسة الاتحاد الإفريقى لمصر حوكمة وشعبا فى حربها ضد الإرهاب، متوجها بالتحية إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي على الجهود التى يقوم بها لمحاربة الإرهاب والتطرف فى مصر. وقال رمضان شرقى، إن الاجتماع فرصة للحوار والتفكير فى المسائل التى تمكن من إنهاء النزاع والسلم، مشيرا إلى أن الاجتماع يمكن من خلاله وضع حلول جذرية لصنع السلام فى إفريقيا. وأكد شرقى أن أفكار جديدة تشمل وقف العنف ومواجهة الجماعات المتطرفة وتفعيل قرارات مجلس الأمن لإنهاء النزاعات في إطار تعاون متكامل، داعيا لإشراك أطراف حكومية ومنظمات وسلطات محلية ومنها إنشاء شبكة الحكماء الأفريقيين، مشيرا للتحديات الجسام منها المجموعات المسلحة والعنف، داعيا للتركيز على الأطراف غير المتحاربة والمرأة. وأوضح أن الجلسة الأولى ستتطرق للوساطة والسلم والأخرى منها تغيير فكر العنف والتحديات البارزة والناشئة للوساطة، داعيا إلى أن تكون إفريقيا خالية من النزاعات عام 2020. جاء ذلك خلال الدورة السابعة للملتقى رفيع المستوى لوسطاء ومبعوثى السلام فى إفريقيا، والذى يشارك فيه عدد من كبار المسئولين المصريين منهم وزير الخارجية سامح شكرى وممثلى الاتحاد الإفريقى والمنظمات الدولية والإقليمية والدول المعنية بقضايا السلم والأمن فى القارة. قال رمضان شرقى مفوض السلم والأمن الإفريقى، إن مصر تواجه الإرهاب بعزم قوى، وأنها قادرة أن تكون سد منيع لمواجهة تلك الآفة، موضحا أن اجتماع اليوم يؤكد دعم الاتحاد الإفريقى لما تقوم به مصر من تضحيات جسام لمحاربة الإرهاب والتطرف. جاء ذلك خلال افتتاح الدورة السابعة للملتقى رفيع المستوى لوسطاء ومبعوثى السلام فى إفريقيا بحضور وزير الخارجية سامح شكرى والذى يشارك فيه عدد من كبار المسئولين المصريين وممثلى الاتحاد الأفريقى والمنظمات الدولية والأقليمية والدول المعنية بقضايا السلم والأمن فى القارة. وأكد شرقى دعم رئيسة الاتحاد الإفريقى لمصر حوكمة وشعبا فى حربها ضد الإرهاب، متوجها بالتحية إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي على الجهود التى يقوم بها لمحاربة الإرهاب والتطرف فى مصر. وقال رمضان شرقى، إن الاجتماع فرصة للحوار والتفكير فى المسائل التى تمكن من إنهاء النزاع والسلم، مشيرا إلى أن الاجتماع يمكن من خلاله وضع حلول جذرية لصنع السلام فى إفريقيا. وأكد شرقى أن أفكار جديدة تشمل وقف العنف ومواجهة الجماعات المتطرفة وتفعيل قرارات مجلس الأمن لإنهاء النزاعات في إطار تعاون متكامل، داعيا لإشراك أطراف حكومية ومنظمات وسلطات محلية ومنها إنشاء شبكة الحكماء الأفريقيين، مشيرا للتحديات الجسام منها المجموعات المسلحة والعنف، داعيا للتركيز على الأطراف غير المتحاربة والمرأة. وأوضح أن الجلسة الأولى ستتطرق للوساطة والسلم والأخرى منها تغيير فكر العنف والتحديات البارزة والناشئة للوساطة، داعيا إلى أن تكون إفريقيا خالية من النزاعات عام 2020. جاء ذلك خلال الدورة السابعة للملتقى رفيع المستوى لوسطاء ومبعوثى السلام فى إفريقيا، والذى يشارك فيه عدد من كبار المسئولين المصريين منهم وزير الخارجية سامح شكرى وممثلى الاتحاد الإفريقى والمنظمات الدولية والإقليمية والدول المعنية بقضايا السلم والأمن فى القارة.