أكد حلمى النمنم وزير الثقافة، على ضرورة مواجهة ما سماه العنف الديني في المجتمع المصري، قائلا: ليس هناك مجتمع ميال بالفطرة للعنف ولكن هناك ظروف اجتماعية تولد هذا العنف، ولابد من مواجهتها. وقال الوزير الذي يحبّذ نشر العلمانية: إن المجتمع المصري شهد مؤخرا احتدادا طائفيا لأول مرة بعد الثورة مثلما حدث في المنيا وهو مالم تشهده البلاد في فترة الثورة حيث خرج الشباب المسيحي من حضن الكنيسة إلى حضن الدولة وكانت بادرة طيبة. وأرجع الوزير ظاهرة العنف إلى عدة أسباب؛ منها – كما زعم - توغل التعليم الأزهري في مصر، حيث يشكل التعليم الأزهري نسبة كبيرة في مصر، وهو أمر لابد من إعادة النظر فيه، وكذلك إعادة النظر في المناهج الدينية التي تدرس في المعاهد الأزهرية. كان الوزير قد حضر الجلسة الختامية لما سمي مؤتمر السلام المجتمعي الذى نظمته الهيئة القبطية الإنجيلية بالإسكندرية، بعنوان "دور المجتمع المدني" في مواجهة العنف ، وحضرها القسّ الدكتور أندرية زكى رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر ورئيس الهيئة الإنجيلية. وأضاف وزير الثقافة العلماني أن المجتمع المصري يجب أن يتحلّى بالشجاعة ومواجهة ظاهرة العنف، حيث يعانى المجتمع المصري من قصور في النواحي الثقافية والتعليمية. أكد حلمى النمنم وزير الثقافة، على ضرورة مواجهة ما سماه العنف الديني في المجتمع المصري، قائلا: ليس هناك مجتمع ميال بالفطرة للعنف ولكن هناك ظروف اجتماعية تولد هذا العنف، ولابد من مواجهتها. وقال الوزير الذي يحبّذ نشر العلمانية: إن المجتمع المصري شهد مؤخرا احتدادا طائفيا لأول مرة بعد الثورة مثلما حدث في المنيا وهو مالم تشهده البلاد في فترة الثورة حيث خرج الشباب المسيحي من حضن الكنيسة إلى حضن الدولة وكانت بادرة طيبة. وأرجع الوزير ظاهرة العنف إلى عدة أسباب؛ منها – كما زعم - توغل التعليم الأزهري في مصر، حيث يشكل التعليم الأزهري نسبة كبيرة في مصر، وهو أمر لابد من إعادة النظر فيه، وكذلك إعادة النظر في المناهج الدينية التي تدرس في المعاهد الأزهرية. كان الوزير قد حضر الجلسة الختامية لما سمي مؤتمر السلام المجتمعي الذى نظمته الهيئة القبطية الإنجيلية بالإسكندرية، بعنوان "دور المجتمع المدني" في مواجهة العنف ، وحضرها القسّ الدكتور أندرية زكى رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر ورئيس الهيئة الإنجيلية. وأضاف وزير الثقافة العلماني أن المجتمع المصري يجب أن يتحلّى بالشجاعة ومواجهة ظاهرة العنف، حيث يعانى المجتمع المصري من قصور في النواحي الثقافية والتعليمية.