أكد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر أن مؤتمر "من هم أهل السنة والجماعة" بالشيشان يسهم في إطفاء الحرائق والحروب اللاإنسانية، التي تشعلها أنظمة استعمارية جديدة تقدِّم بين يدي نيرانها نظريات شيطانية مرعبة. وأشار الطيب إلى أن العولَمةَ اتخذت خطُوات على طريق إفقار العالم الشرقي وإحكام السيطرة على مفاصِلِ دُوَلِه وأوطانه من خلال منظمات عالمية، ومؤتمرات للمَناخِ والسُّكَّان والمرأة والطفل، والتبشير بأمراض وعاهات خُلُقِيَّة، وحُريَّات فوضويَّة عبثيَّة، لافتا أن الجماعات التكفيرية بتصرفاتها البشعة المُنكَرة لا تمتُّ إلى «أهل السُّنَّة والجماعة» بأدنى سببٍ. وأوضح الطيب أن المذاهب الطائفية استغلت انحرافات بعض مَن يَنسبون أنفسهم للسنة لنشر مذهبها المليء بثقافة الحقد والكراهية ، مؤكدا أن المذهب الأشعري عرض أمين لعقائد السلف بمنهج جديد، وأن التكفير هو بريد الدماء ومبرر إراقتها عند من يسفكون دماء المسلمين ويزعمون أنهم يجاهدون الكفار. وأكد الإمام الأكبر أن الوضع المُتردِّي الذي صارت إليه الأُمَّة اليَوم، لَمْ يَعُدْ يحتمل أحاديث المجاملات والإشارات ومراعاة الخواطر، ولم يعد أمامنا إلَّا هدف واحد هو لم شمل الأمة، وغسل العقول والقلوب من العقائد السوداء والتأويلات التي ينكرها الإسلام وشريعته أشد الإنكار، وعلى كل من تنكبوا هدي مذهب أهل السنة والجماعة، أن يثوبوا إلى رشدهم، ويُحَكِّمُوا ضمائرهم فيما يقترفونه من آثام وجرائم. أكد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر أن مؤتمر "من هم أهل السنة والجماعة" بالشيشان يسهم في إطفاء الحرائق والحروب اللاإنسانية، التي تشعلها أنظمة استعمارية جديدة تقدِّم بين يدي نيرانها نظريات شيطانية مرعبة. وأشار الطيب إلى أن العولَمةَ اتخذت خطُوات على طريق إفقار العالم الشرقي وإحكام السيطرة على مفاصِلِ دُوَلِه وأوطانه من خلال منظمات عالمية، ومؤتمرات للمَناخِ والسُّكَّان والمرأة والطفل، والتبشير بأمراض وعاهات خُلُقِيَّة، وحُريَّات فوضويَّة عبثيَّة، لافتا أن الجماعات التكفيرية بتصرفاتها البشعة المُنكَرة لا تمتُّ إلى «أهل السُّنَّة والجماعة» بأدنى سببٍ. وأوضح الطيب أن المذاهب الطائفية استغلت انحرافات بعض مَن يَنسبون أنفسهم للسنة لنشر مذهبها المليء بثقافة الحقد والكراهية ، مؤكدا أن المذهب الأشعري عرض أمين لعقائد السلف بمنهج جديد، وأن التكفير هو بريد الدماء ومبرر إراقتها عند من يسفكون دماء المسلمين ويزعمون أنهم يجاهدون الكفار. وأكد الإمام الأكبر أن الوضع المُتردِّي الذي صارت إليه الأُمَّة اليَوم، لَمْ يَعُدْ يحتمل أحاديث المجاملات والإشارات ومراعاة الخواطر، ولم يعد أمامنا إلَّا هدف واحد هو لم شمل الأمة، وغسل العقول والقلوب من العقائد السوداء والتأويلات التي ينكرها الإسلام وشريعته أشد الإنكار، وعلى كل من تنكبوا هدي مذهب أهل السنة والجماعة، أن يثوبوا إلى رشدهم، ويُحَكِّمُوا ضمائرهم فيما يقترفونه من آثام وجرائم.