يستعد طلاب الثانوية العامة بمختلف محافظات مصر لانطلاق ماراثون الامتحانات، حيث يجتهد الجميع لإثبات الذات والتفوق من أجل تحقيق الطموح والنجاح وتمتزج مشاعر التفاؤل والأمل لدى الطلاب، فالكل يسعى إلى الهدف المنشود والوصول لأعلى الدرجات لاجتياز الخط الفاصل ودخول المرحلة الجامعية. رصدنا في السطور القادمة مشاعر طلاب الثانوية العامة قبيل بدء الاختبارات الحاسمة. سها كامل، طالبة بالمرحلة الثانوية، تقول: "خلاص الامتحانات على الأبواب، والمراجعات شغالة، وعملت اللي عليا والباقي على ربنا، إن شاء الله ربنا يوفقني كلي أمل في بكره، وعندي حلم ولازم أحققه، علشان وعدت أهلي بالتفوق ودخول كلية من كليات القمة، ولازم أكمل المشوار لأني عايزه أكون طبيبة وأفرح أهلي وناسي" ويضيف سمير عادل، طالب في المرحلة الثانوية: "اشتغلت كتير على نفسي وتعبت وذاكرت، وهدخل الامتحانات بكل ثقة، عندي شعور أن اللي جاي أحلى، وهحقق حلمي وأدخل كلية الهندسة، وأبني وأعمر وأكون فخر لأسرتي اللي تعبت معايا كتير خلال الفترة اللي فاتت". أحمد سعيد طالب بالمرحلة الثانوية يقول، : "الأنسان المجتهد هيلاقي النتيجة في الآخر، والنجاح مش بالساهل، أنا قفلت المناهج أكتر من مرة، وراجعت كتير ومستني الامتحانات، علشان أثبت للجميع وأولهم بابا وماما أني أنسان متفوق ويعتمد عليه، كلي أمل أني أدخل كلية الاقتصاد والعلوم السياسية وأكون فخر لمصر". وتشير ريهام محمد، طالبة إلى الجهد الكبير التي بذلته في الدراسة والمراجعة أملاً في الوصول إلى مبتغاها ودخولها إحدى كليات القمة قائلة: "حاسة أني هحقق حلم ماما وأدخل كلية الصيدلة وأساعد المجتمع والناس وأفرح أهلي بعد تعبهم معايا طول الفترة اللي فاتت يارب وصلني للي أتمناه كلي أمل في النجاح وتحقيق الذات". وأعرب محمود مصطفى، طالب بالمرحلة الثانوية، عن انتظاره موعد الامتحانات باشتياق ولهفة نظرًا لرغبته الشديدة في تحقيق التفوق قائلاً: "الواحد عمل اللي عليه والباقي على ربنا، الامتحانات قربت والكل بيذاكر ونفسي أخلص المرحلة دي على خير، وأدخل الكلية اللي بتمناها"، وتحدث بنبرة صوت حزينة وقال: "أبويا الله يرحمه كان نفسه أكون ضابط وأحمي الوطن وأحافظ عليه، وبقوله أنا هحقق أمنيتك ياحبيبي ومش هخزلك". ولفت أحمد عزمي، طالب، إلى أن التفوق والنجاح لن يتأتى سوى بالاجتهاد والمثابرة قائلاً: "الثانوية العامة مرحلة فاصلة في حياة الطلاب والواحد لازم يكون قدها، وأنا عملت ألف حساب للمرحلة دي، وذاكرت كتير وأتمنى أني أكون من المتفوقين وأسعد كل الناس اللي بتحبني، ويارب تعدي الفترة دي على خير وأفرح بابا وماما وأخواتي وأدخل كلية الفنون الجميلة لأني أعشق الرسم من صغري وأعتقد أن عندي موهبة كبيرة". ميادة فؤاد، طالبة بالمرحلة الثانوية، تقول: "اللي ذاكر ذاكر، واللي اجتهد وتعب هو اللي هينفع نفسه، بكره أكون دكتورة وأفيد المجتمع، نفسي أغمض عيني وأفتحها اللاقي نفسي في كلية الطب وسط زمايلي وأفرح أخويا الكبير اللي مليش غيره، لأن بابا وماما متوفيين، وأملي في ربنا كبير وعلشان كده أنا بجتهد وربنا عالم بتعبي ومجهودي". ويلمح كريم الرفاعي طالب بالثانوية العامة، إلى أنه يعيش مرحلة فارقة من حياته وقال: "من صغري وأنا بسمع أختي الكبيرة وهي بتتكلم عن أيامها في مرحلة الثانوية العامة وذكرياتها مع المذاكرة، وكان قدامي حلم أني أكون زيها مدرس ناجح وإن شاء الله هدخل كلية التربية وهتفوق كمان وأكون معيد في الجامعة وأفرح أسرتي". يستعد طلاب الثانوية العامة بمختلف محافظات مصر لانطلاق ماراثون الامتحانات، حيث يجتهد الجميع لإثبات الذات والتفوق من أجل تحقيق الطموح والنجاح وتمتزج مشاعر التفاؤل والأمل لدى الطلاب، فالكل يسعى إلى الهدف المنشود والوصول لأعلى الدرجات لاجتياز الخط الفاصل ودخول المرحلة الجامعية. رصدنا في السطور القادمة مشاعر طلاب الثانوية العامة قبيل بدء الاختبارات الحاسمة. سها كامل، طالبة بالمرحلة الثانوية، تقول: "خلاص الامتحانات على الأبواب، والمراجعات شغالة، وعملت اللي عليا والباقي على ربنا، إن شاء الله ربنا يوفقني كلي أمل في بكره، وعندي حلم ولازم أحققه، علشان وعدت أهلي بالتفوق ودخول كلية من كليات القمة، ولازم أكمل المشوار لأني عايزه أكون طبيبة وأفرح أهلي وناسي" ويضيف سمير عادل، طالب في المرحلة الثانوية: "اشتغلت كتير على نفسي وتعبت وذاكرت، وهدخل الامتحانات بكل ثقة، عندي شعور أن اللي جاي أحلى، وهحقق حلمي وأدخل كلية الهندسة، وأبني وأعمر وأكون فخر لأسرتي اللي تعبت معايا كتير خلال الفترة اللي فاتت". أحمد سعيد طالب بالمرحلة الثانوية يقول، : "الأنسان المجتهد هيلاقي النتيجة في الآخر، والنجاح مش بالساهل، أنا قفلت المناهج أكتر من مرة، وراجعت كتير ومستني الامتحانات، علشان أثبت للجميع وأولهم بابا وماما أني أنسان متفوق ويعتمد عليه، كلي أمل أني أدخل كلية الاقتصاد والعلوم السياسية وأكون فخر لمصر". وتشير ريهام محمد، طالبة إلى الجهد الكبير التي بذلته في الدراسة والمراجعة أملاً في الوصول إلى مبتغاها ودخولها إحدى كليات القمة قائلة: "حاسة أني هحقق حلم ماما وأدخل كلية الصيدلة وأساعد المجتمع والناس وأفرح أهلي بعد تعبهم معايا طول الفترة اللي فاتت يارب وصلني للي أتمناه كلي أمل في النجاح وتحقيق الذات". وأعرب محمود مصطفى، طالب بالمرحلة الثانوية، عن انتظاره موعد الامتحانات باشتياق ولهفة نظرًا لرغبته الشديدة في تحقيق التفوق قائلاً: "الواحد عمل اللي عليه والباقي على ربنا، الامتحانات قربت والكل بيذاكر ونفسي أخلص المرحلة دي على خير، وأدخل الكلية اللي بتمناها"، وتحدث بنبرة صوت حزينة وقال: "أبويا الله يرحمه كان نفسه أكون ضابط وأحمي الوطن وأحافظ عليه، وبقوله أنا هحقق أمنيتك ياحبيبي ومش هخزلك". ولفت أحمد عزمي، طالب، إلى أن التفوق والنجاح لن يتأتى سوى بالاجتهاد والمثابرة قائلاً: "الثانوية العامة مرحلة فاصلة في حياة الطلاب والواحد لازم يكون قدها، وأنا عملت ألف حساب للمرحلة دي، وذاكرت كتير وأتمنى أني أكون من المتفوقين وأسعد كل الناس اللي بتحبني، ويارب تعدي الفترة دي على خير وأفرح بابا وماما وأخواتي وأدخل كلية الفنون الجميلة لأني أعشق الرسم من صغري وأعتقد أن عندي موهبة كبيرة". ميادة فؤاد، طالبة بالمرحلة الثانوية، تقول: "اللي ذاكر ذاكر، واللي اجتهد وتعب هو اللي هينفع نفسه، بكره أكون دكتورة وأفيد المجتمع، نفسي أغمض عيني وأفتحها اللاقي نفسي في كلية الطب وسط زمايلي وأفرح أخويا الكبير اللي مليش غيره، لأن بابا وماما متوفيين، وأملي في ربنا كبير وعلشان كده أنا بجتهد وربنا عالم بتعبي ومجهودي". ويلمح كريم الرفاعي طالب بالثانوية العامة، إلى أنه يعيش مرحلة فارقة من حياته وقال: "من صغري وأنا بسمع أختي الكبيرة وهي بتتكلم عن أيامها في مرحلة الثانوية العامة وذكرياتها مع المذاكرة، وكان قدامي حلم أني أكون زيها مدرس ناجح وإن شاء الله هدخل كلية التربية وهتفوق كمان وأكون معيد في الجامعة وأفرح أسرتي".