صدر حديثًا عن دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع، النسخة العربية لكتاب "نحن شعب مهذب.. تأملات في السياسة الخارجية الروسية" تأليف وزير الخارجية الروسي سيرجيّ لافروف، ترجمه محمد خميس وقدّمه وحرّره الدكتور ياسر عبد الحسين، ليكون أول كتاب بللغة العربية فيه خلاصة مواقف لافروف وتجربته في السياسة الخارجية. وكان حيدر العذاري، السفير العراقي السابق في موسكو، هو من طرح فكرة ترجمة هذا الكتاب، بمناسبة مرور خمسة وسبعين عامًا على العلاقات العراقية- الروسية، نظرًا لأهمية مؤلفه ومضمونه في العلاقات الدولية والسياسة الخارجيةن بحسب موقع سبوتنيك. من الكتاب: إن الحضور الواسع لجمهور سيرجيّ لافروف يحدث انطباعًا قويًا فمن بين مستمعيه ومحاوريه، ليس الدبلوماسيين والمسئولين فحسب، بل الطلاب ورجال الأعمال وموظفي المنظمات غير الحكومية وأعضاء الحركات الاجتماعية للشباب، وهذا دليل على أدائه المذهل في العمل، واندماجه في مختلف مجالات الحياة الاجتماعية والسياسية، ومسئوليته عن مستقبل البلد. ولكن الشيء الرئيس في هذا الكتاب، هي تأملات الوزير حول أحداث السياسة الخارجية في السنوات الأخيرة: النزاعات في سوريا وأوكرانيا، التعامل الصعب مع الشركاء الغربيين وإقامة علاقات مع عملاق الشرق الصين، إصلاح هيئة الأممالمتحدة، والنضال من أجل القطب الشمالي. صدر حديثًا عن دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع، النسخة العربية لكتاب "نحن شعب مهذب.. تأملات في السياسة الخارجية الروسية" تأليف وزير الخارجية الروسي سيرجيّ لافروف، ترجمه محمد خميس وقدّمه وحرّره الدكتور ياسر عبد الحسين، ليكون أول كتاب بللغة العربية فيه خلاصة مواقف لافروف وتجربته في السياسة الخارجية. وكان حيدر العذاري، السفير العراقي السابق في موسكو، هو من طرح فكرة ترجمة هذا الكتاب، بمناسبة مرور خمسة وسبعين عامًا على العلاقات العراقية- الروسية، نظرًا لأهمية مؤلفه ومضمونه في العلاقات الدولية والسياسة الخارجيةن بحسب موقع سبوتنيك. من الكتاب: إن الحضور الواسع لجمهور سيرجيّ لافروف يحدث انطباعًا قويًا فمن بين مستمعيه ومحاوريه، ليس الدبلوماسيين والمسئولين فحسب، بل الطلاب ورجال الأعمال وموظفي المنظمات غير الحكومية وأعضاء الحركات الاجتماعية للشباب، وهذا دليل على أدائه المذهل في العمل، واندماجه في مختلف مجالات الحياة الاجتماعية والسياسية، ومسئوليته عن مستقبل البلد. ولكن الشيء الرئيس في هذا الكتاب، هي تأملات الوزير حول أحداث السياسة الخارجية في السنوات الأخيرة: النزاعات في سوريا وأوكرانيا، التعامل الصعب مع الشركاء الغربيين وإقامة علاقات مع عملاق الشرق الصين، إصلاح هيئة الأممالمتحدة، والنضال من أجل القطب الشمالي.