د. يسرا محمد سلامة
منذ أيامٍ قليلة مرت علينا ذكرى وفاة الأديب الكبير عبدالحميد جودة السحّار في 22 يناير 1974م، الذي لم يكن واحدًا من أمهر أدباء عصره فقط، بل تميز أيضًا بغزارة إنتاجه الأدبي، الذي بدأه في سنٍ صغيرة هو وواحدٍ من أشقاؤه، فقد كان له (...)
د. يسرا محمد سلامة
نشرت صفحة تاريخ بدون تشويه على الفيسبوك فيديو نادر لم يُنشر من قبل على الانترنت للخديوِ عباس حلمي الثاني (1874 - 1944)
لحديث أجراه الخديوِ مع مندوبي وكالة فوكس الإخبارية على متن اليخت نعمة الله في 7 مارس (...)
د. يسرا محمد سلامة
عندما تلعب أولى مبارياتك المونديالية مع فريق كبير مثل الأوروجواي، يجب أنْ تحمد الله كثيرًا أنّ أولى مبارياتك في هذا المحفل الكبير مع فريق بحجم الأوروجواي، الذي كان الحصان الأسود لأمريكا الجنوبية في تصفيات كأس العالم، والذي يضم (...)
د. يسرا محمد سلامة
منذ أيام قليلة، صدر عن صفحة تاريخ بدون تشويه على الفيسبوك، وهي صفحة تهتم بالشأن التاريخي، مجلة حكايات بلدنا
مجلة حكايات بلدنا، مجلة شهرية تُعنى بكل الأحداث والشخصيات التي مرت في تاريخ مصر المحروسة منذ القدم، وحسب ارتباطها بالشهور (...)
د. يسرا محمد سلامة
إذا كنت باحثًا تقوم بعملِ دراساتٍ عُليا في تخصصٍ ما، فإنك مؤهل وبشكلٍ كبير أنْ تكون هدفًا لبعضِ دور النشر المُتخصصة في جذب الباحثين لعملِ كتبٍ تُجارية لا علمية؛ من أجلِ تحقيق ربح وفير لهذه الدور عند بيعها لتلك الكتب خارج مصر، وفي (...)
د. يسرا محمد سلامة
اشتهرت مصر في فترة الأربعينات والخمسينات، وحتى الستينيات، بتقديمِ جميلاتٍ للسينما العربية، تربعن على عرش الفن العربي لسنواتٍ عديدة، وكان للشاشة الفضية ذات اللونين الأبيض والأسود طابع خاص؛ بسبب تألق هؤلاء النجمات اللائي برعنَ في (...)
د. يسرا محمد سلامة
فتح فوز مصر على الكونغو وصعودها إلى كأس العالم للمرة الثالثة في تاريخها العديد من الموضوعات التي أُثيرت بشكلٍ مُبالغ فيه نوعًا ما، فكرة القدم رياضة مثلها مثل أي رياضة أخرى لها عُشاق ومتابعين على مستوى العالم، أينعم قد تكون هي (...)
د. يسرا محمد سلامة
جيل الثمانينات هو ذلك الجيل الذي يُعد واسطة العقد بين جيل الستينيات، والجيل الحالي؛ ولذلك فهو يحظى بكثيرٍ من الاحترام والتقدير على صفحات التواصل الاجتماعي في زمننا هذا؛ لأنه وببساطة الجيل الذي شهد أحداثًا تمنى الكثيرون العيش فيها (...)
د. يسرا محمد سلامة
الغربة لم تكن أبدًا ذلك الإحساس الذي نعيشه خارج أوطاننا، غربتنا تكمن دائمًا داخل أنفسنا، ولهذا فمعظمنا يعيش مغتربًا وهو موجود على أرض الوطن.
اغتراب النفس، شعور صعب، أنْ تكون مغتربًا عن كل ما تؤمن به، عن كل ما تعودت عليه، وعن كل (...)
تجمع عدد من أولياء الأمور والطلاب المتضررين من نتائجهم بالثانوية العامة، أمام وزارة التربية والتعليم، اليوم الخميس، للتنديد بالمجموع الذي حصلوا عليه، والإعلان عن عدة مطالب لوزير التربية والتعليم.
وردد الطلاب المتظاهرين، هتافات جاء فيها: "ياكلية فينك (...)
د. يسرا محمد سلامة
الإسكندرية عروس البحر المتوسط، السياحة الشاطئية رأس مالها وتُعد المصدر الأساسي – وربما الوحيد – للدخل خاصةً في فترة الصيف، ولأنها المزار السياحي الأهم قامت على هذه الشواطئ العديد من المنشآت السياحية التي تنوعت بين المطاعم (...)
نفى مصدر أمني رفيع المستوى بمباحث غرب الجيزة، ما تردد عن تعرض إحدى صيدليات "العزبي" بمنطقة فيصل لعملية سطو مسلح فجرًا.
وقال المصدر، الذي رفض ذكر اسمه لمصراوي، الاثنين، إن الحادث عملية "سرقة" بأسلوب المغافلة، لافتًا بأن التحريات الأولية ترجح أن منفذي (...)
في أبريل 2014، وقعت وزارة التربية والتعليم بروتوكول تعاون مع الشركة العامة لصناعة الورق "راكتا"، من أجل إنشاء أول مدرسة لتعليم الطلاب مهنة صناعة الورق في مصر، ومن أجل إنقاذ مصنع "راكتا" من الانهيار، إلا أن المدرسة استقبلت دفعة واحدة من الطلاب، مكونة (...)
بعد أن تم تدشين مشروع "مبارك كوول" بين مصر وألمانيا في بداية التسعينات، دُشنت وحدة إدارة التعليم المزدوج بوزارة التربية والتعليم، والتي تشرف على المدارس التابعة للمشروع، والتي تصل إلى 40 مدرسة على مستوى الجمهورية، بواقع 35 إلى 40 ألف طالب.
إدارة (...)
تصوير - علياء عزت:
"نستهدف في خطتنا 2030، تحويل كل مدارس التعليم الفني إلى التعليم مزدوج".. قالها الدكتور أحمد الجيوشي نائب وزير التربية والتعليم للتعليم الفني خلال حواره مع مصراوي، الذي أولى فيه الاهتمام إلى تجربة التعليم المزدوج أو "مبارك كول"، (...)
قال الدكتور أحمد الجيوشي نائب وزير التربية والتعليم للتعليم الفني، إن نسب الالتحاق بمدارس التعليم الفني، العام الحالي 2016/ 2017، ارتفعت بنسبة ملحوظة لتصل إلى 53% من إجمالي طلاب المرحلة الثانوية، مقابل 47% للتعليم الثانوي.
وأشار الجيوشي، إلى أن (...)
قبل عام 1991، زار الرئيس الأسبق "حسني مبارك" ألمانيا، ليعجب بتجربة تدريب الطلاب داخل بيئة العمل مباشرة في التعليم الفني، ليفكر في نقل التجربة لمصر، من خلال مشروع يحمل اسمه "مبارك كول"، كمنحة من ألمانيا لتطبيق نظام التعليم المزدوج، في إشارة للجمع بين (...)
منذ عام 2001، تحولت مدرسة "زين العابدين" من مدرسة فنية إلى مدرسة تتبع التعليم المزدوج، والتي تتيح للطلاب التدريب بداخل شركات ومصانع إلى جانب دراستهم الاكاديمية. "مصراوي" استمع إلى طلاب ومدرسين ومدير المدرسة عن تجربة التعليم المزدوج، والتي تقع على (...)
بأحد أحياء القاهرة الشعبية، يجلس عبد الصبور على كرسي متهالك، يتلقى طلبات زبائنه الدائمين، يسأله أحدهم عن سر ارتفاع أسعار البقوليات، يأتيه رد البائع "عشان معظمها مُستورد"، فيما يتحسس أخر حبات العدس الأصفر ويسأل عن السعر، يجيبه الشاب العشريني ضاحكًا (...)
يقول القدير أنيس منصور "كل الناس تُحب الماضي، فقد كانوا صغارا"، وجدتني أتوقف كثيرًا عند هذه الجملة؛ لأنها لمست جانبًا مُظلمًا بداخلي أحاول جاهدة منذ فترة أنْ أتجاهله، لكنه يأبى التجاهل ويُصر على الخروج إلى النور، ليصرخ، وربما يتحسر على زمنٍ (...)
سطع فى سماء الفن المصرى علامات مضيئة لا يُمكن نسيانها، تفوقت بما تملكه من موهبة فذة وحضور طاغٍ على الشاشة، وعبقرية فى الأداء قلّما تتواجد فى سماءات أخرى عربية كانت أم عالمية، فقد حبا الله مصر مثلما حباها بنيلها وتربتها الخصبة، وموقعها المتميز، (...)
نشرت الجريدة الرسمية صباح اليوم الأحد قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي رقم 432 لسنة 2016 بالموافقة على معاملة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل مملكة البحرين، معاملة المصريين، طبقاً لأحكام القانون رقم 14 لسنة 2012 والمعدل بالقانون رقم 95 لسنة 2015، بتملك (...)
تعريف الهجرة غير الشرعية: هى الانتقال من بلدٍ "فقير ماديًا وذو إمكانيات ضحلة"، إلى بلد لديه فرص عديدة من الممكن الاستفادة منها – لكن – كل ذلك يحدث بطريقة غير شرعية، أى بعدم دخول بلد الفرص بصورةٍ قانونية، كما ترون حضراتكم أنه تعريف سهل وبسيط جدًا لا (...)
الهجرة غير الشرعية: هي الانتقال من بلدٍ "فقير ماديًا وذي إمكانيات ضحلة"، إلى بلد لديه فرص عديدة من الممكن الاستفادة منها – لكن – كل ذلك يحدث بطريقة غير شرعية، بعدم دخول بلد الفرص بصورةٍ قانونية، كما ترون حضراتكم إنه تعريف سهل وبسيط جدًا لا يحتاج إلى (...)
أزمة التعليم فى مصر جميعنا نعلمها جيدًا، بكل ما تحمله من تفاصيل صغيرة، فكل بيت مصرى يحمل جزءً منها فى داخله؛ لأن كل بيت تقريبًا لا يخلو من طالب فى مرحلة التعليم الأساسى.
الأزمة الأكبر التى يواجهها تعليمنا تكدس الفصول كل عام بما لا يقل عن 50 أو 60 (...)