خاض كمال أبوعيطة رحلة نضالية كبيرة، حيث انتقل من النضال العمالى ودوره ك«هتيف الثورة» أو «مؤذنها»، وهو «اللقب الذى اشتهر به» إلى كرسى وزارة القوى العاملة، ليكون بذلك أحد القلائل الذين خاضوا تجربة «المناضل السياسى» و«المعارض الشرس»، الذى قاد الهتاف (...)