سريرٌباردٌ, يتمددُ, تحت جَسدكَ الهشّ, ودَهشةٌ مُستعَارةٌ ترسُمُها
على وجهِك!
هل يقتنع التعبُ بِجدارتِكَ
ويترُكُك تبحثُ عن غازلةِ الأزهارِ
بين فكى دُميتك الورقية؟
بينما تنظر
على طرفِ سريرِك
فتنة ثقيلة ترَكَتهاامرأة سرية,ورحلت,
فشلْت أن تزيحَها
أنت (...)