نقلا عن العدد اليومى..
«إحنا خارج الزمن» كانت هذه أبرز الكلمات التى تبادرت إلى آذاننا خلال جولتنا عبر مراكز محافظة بنى سويف المختلفة، العديد من المشكلات التى تحدث عنها الأهالى منها ما كانت تراه أعيننا، ومنها ما سمعنا عنها روايات، لكن تجربة التنقل (...)
نقلا عن اليومى..
لا تتوقف شكاوى الأهالى فى مختلف أنحاء بنى سويف من سوء الخدمات الصحية المقدمة لهم فى الوحدات الصحية، وهم يؤكدون أن العمل فى هذه الوحدات لا يزيد عن يومين أو ثلاثة أسبوعيا، فى حين يضطر الأهالى إلى شراء الأدوية على نفقتهم، والاعتماد (...)
نقلا عن العدد اليومى :
الفتيات يتركن المدارس بعد الإعدادية خوفا من التأخير وأعطال المعدية.. ومعديات المجلس المحلى لا تعمل إلا فى الصيف
لا تطأ قدماك محافظة بنى سويف إلا وترى الغضب فى قرى شرق النيل، فالهبة التى وهبها الله لمصر تفصل بين مراكز المحافظة، (...)
استيقظت «مريم» على صوت صرخات والدتها وهى تناديها بأن تسرع لجمع أشيائها، لتجد المياه تحيط بها من كل جانب، وتصل إلى كل أركان الغرفة، حينها تذكرت الطفلة أن والدتها تعثرت فى توفير المبلغ المادى لتأجير عربة كسح لشفط مياه الصرف الصحى القابعة أسفل غرفتهم (...)
طرق ضيقة، وقمامة لا تجد من يجمعها، مياه المجارى تزيد من بؤس المشهد، وبيوت فقيرة، أبوابها مفتوحة على الدوام، يطل منها أهالى قرية منشأة عمرو، الذين اعتادوا الحياة يوم بيوم، بلا خطط ولا أحلام، معتمدين على «فضل الله»، والتكافل فيما بينهم، الذى حفظ الأسر (...)
نقلا عن العدد اليومى
بين ليلة وضحاها، تغير مصير سكان ثلاث قرى، تابعة لمركز «إهناسيا»، بمحافظة بنى سويف، بعد أن أدى اكتشاف الذهب الأسود فى الأراضى الزراعية هناك، إلى تغير طبيعة الحياة بها، بسبب ضجيج أجهزة الحفر ومعدات النقل الضخمة، وظهور تشققات فى (...)
الحياة العادية لطفل فى ال12 عامًا، أن يداوم على الذهاب للمدرسة يوميا، وأن يتابع دروسه، وإن اضطرت الظروف أهليه وضاق بهم الحال، يمكن أن يعمل فى حقول قريته ليساعدهم، ولو كانت الظروف أقسى، والاحتمالات أسوأ، يمكن أن يتخلى عن حلمه فى متابعة التعليم، ويعمل (...)