في مثل هذه الأيام، وقبل ربع قرنٍ من الزمان، كنا نتحدث في الدرس عن طبيب كافكا الريفي حين رفع يده، وكنت أظنه سؤالاً بريئاً لا يحمل علي غير الضحك. لم أكن أوقن بعدُ أن للحرية قلباً ولساناً. لقد اخترت يا عزيزي عدوك المخطوء. قلت في نفسي هذه حكايةٌ تستحق (...)