جريمة إنسانية كبرى يرتكبها البعض عن عمد ويرتكبها آخرون عن طريق الفهلوة، ونتائجها كارثية على أطفال أبرياء لا ذنب لهم، إلا أنهم جاءوا إلى الحياة من أب وأم معدومى الضمير، (الشهادة الصحية) شرط لتوثيق عقد الزواج وقد ألزم القانون الزوجين لتقديمها للمأذون (...)
قام عدد من المحامين رافعي الدعوى حول تبعية جزيرتي تيران وصنافير، بتوزيع الفواكه "اليوسفي والموز"، احتفالًا بحكم المحكمة الإدارية بمصرية الجزيرتين، خلال المؤتمر الذي ينظمه حزب "العيش والحرية" الآن.
كانت المحكمة الإدارية العليا، قد قضت برفض الطعن (...)
قال المحامي الحقوقي علي أيوب، عضو هيئة الدفاع عن جزيرتي تيران وصنافير، إن حكم المحكمة اليوم، باستمرار تبعية جزيرتي تيران وصنافير لمصر، هو حكم سطر التاريخ بحروف من نور، وهو وسام يصع على صدر كل مواطن مصري.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي نظمته هيئة الدفاع عن (...)
حيا عصام الاسلامبولي، المدعي بالحق المدني في قضية تيران وصنافير، شهداء 25 يناير ، وشهداء الوطن ، وقال إن القضاء المصري فتح صفحة جديدة فى تاريخه، ووضع تاجا على جبينه، وصفعة لكل من يحاول التنازل عن الأرض.
وأضاف الاسلامبولي، خلال كلمته على هامش المؤتمر (...)
قال طارق نجيدة، المدعي بالحق المدني في اتفاقية تيران وصنافير، إن الدستور المصري هو الذي حمى الأرض المصرية، الذين يحاول البعض أن يغيره منذ اللحظة الأولى والآن انكشف الحجاب عن سعيهم.
وأضاف نجيدة، خلال كلمته على هامش المؤتمر الصحفي المنعقد الآن بحزب (...)
حلقت طائرات مروحية بصورة مكثفة لمتابعة الحالة الامنية بسماء المنطقة المحيطة بالنصب التذكاري ونادي الزهور، بمدينة نصر الذي يقام فيه العزاء الشعبي لضحايا انفجار الكنيسة البطرسية بمحيط الكاتدرائية المرقسية أمس الاحد.
وكانت قوات الامن منعت الصحفيين و (...)
أسطورة العصر تتلخص فى كلمة «زمان»، فكل تفاصيل الماضى حاضرة فى الوقت الحالى، فأغلب المصريين يبكى على أطلال ما مضى، ويأخذه الحنين إليه ويتمنى العودة له، معددًا فى مميزاته، فهل الماضى كان أفضل حقًا أم أنه هروب من الواقع لنختبئ فى ثوب ما ذهب ونعلق عليه (...)
«عايزنا نرجع زى زمان.. قول للزمان ارجع يا زمان»، لم تكن تلك مجرد كلمات غنتها كوكب الشرق أم كلثوم، وإنما أصبحت عقيدة راسخة فى نفوس شعب بأكمله، فظل يرددها الشباب والبنات حتى وقتنا هذا، حنينًا إلى زمن تميز ب«لمة العيلة» والمودة وصلة الأرحام والهدوء (...)
تبدلت الأحوال وتغيرت الأنظمة وتناوبت الحكومات واحدة تلو الأخرى، وظلت معاناة الطلاب وذويهم من فكرة «حشو المنهج»، التى امتدت فى مراحل التعليم المختلفة من الأساسى للجامعى، دون حل جذرى.
ومازالت صرخات الطلاب وأولياء أمورهم تتابع لتعكس واقعهم الأليم (...)