القيامة فرح لا بالمعني الخاص بأن المسيح قام من الاموات منتصرا ونحن نفرح لشخصه بالنصرة وإنما أفراح القيامة شملت افرادا بعينهم لسبب معين مثل توما وبطرس وشملت البشرية كلها من أجل الخلاص وشملت الذين كانوا في الجحيم وفرحوا اذ اخرجهم المسيح إلي (...)
القيامة فرح لا بالمعني الخاص بأن المسيح قام من الاموات منتصرا ونحن نفرح لشخصه بالنصرة وإنما أفراح القيامة شملت افرادا بعينهم لسبب معين مثل توما وبطرس وشملت البشرية كلها من أجل الخلاص وشملت الذين كانوا في الجحيم وفرحوا اذ اخرجهم المسيح إلي (...)
القيامة فرح لا بالمعني الخاص بأن المسيح قام من الاموات منتصرا ونحن نفرح لشخصه بالنصرة وإنما أفراح القيامة شملت افرادا بعينهم لسبب معين مثل توما وبطرس وشملت البشرية كلها من أجل الخلاص وشملت الذين كانوا في الجحيم وفرحوا اذ اخرجهم المسيح إلي (...)
السيد الميسح له المجد بميلاده العجيب رسم أمامنا طريقا نقتضي إثر خطواته ورسم أمامنا صورة كل مرحلة من مراحل عمر الانسان إذ صار طفلا وفي سن الفتيان دخل الهيكل وتعامل بكل ما يواجه البشر من مناسبات كيف يتعامل الانسان مع حروب ابليس كما فعل هو علي جبل (...)
المسيح قام بالحقيقة قام هذه العبارة تتردد في عيد القيامة علي مدي الخمسين يوما بعد العيد لتؤكد لنا أن قيامة المسيح اكيدة شهد لها الملائكة بقولهم للمريميات لماذا تطلبن الحي من بين الأموات.. ليس هو ههنا لكنه قام، وشهد لها التلاميذ وشهد لها القبر الفارغ (...)
1 المجد لله في الأعالي: "إن الخلاص المعد للبشر كان مكشوفا للملائكة. فمجرد أن شاهدوا الخطوة الأولي من هذا الأعماد بدأت بميلاد السيد المسيح قالوا له لك المجد في تنازلك العجيب.. لك المجد في أنك تحمل حكم الموت عن آدم وذريته إنهم بهذا التسبيح يكشفون (...)
إن مظاهر الفرح بميلاد المسيح تمثلت في صور كثيرة، وإن كانت تبدو متباعدة في أشخاصها إنما هي متقاربة بل هي واحدة في جوهرها وأساسها السلام.
تمثلت في فرح الملائكة وتسبيحهم "المجد لله في الأعالى وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة". وتمثلت في فرح الرعاة (...)
تعرض معلمنا بولس الرسول لهذا السؤال بعد أن ربطه بالكلام عن ضرورة وحقيقة القيامة بقوله «فإن لم تكن قيامة الأموات فلا يكون المسيح قد قام» (1كو 13:15).
ولو لم يقم المسيح حسب الإجابة التي ذكرها الرسول بولس يكون نتيجة ذلك ثلاثة أمور هي كقوله «كرازتنا (...)
تعرض معلمنا بولس الرسول لهذا السؤال بعد أن ربطه بالكلام عن ضرورة وحقيقة القيامة بقوله «فإن لم تكن قيامة الأموات فلا يكون المسيح قد قام» (1كو 13:15).
ولو لم يقم المسيح حسب الإجابة التي ذكرها الرسول بولس يكون نتيجة ذلك ثلاثة أمور هي كقوله «كرازتنا (...)
تعرض معلمنا بولس الرسول لهذا السؤال بعد أن ربطه بالكلام عن ضرورة وحقيقة القيامة بقوله «فإن لم تكن قيامة الأموات فلا يكون المسيح قد قام» (1كو 13:15).
ولو لم يقم المسيح حسب الإجابة التي ذكرها الرسول بولس يكون نتيجة ذلك ثلاثة أمور هي كقوله «كرازتنا (...)
ان مظاهر الفرح بميلاد المسيح تمثلت في صور كثيرة، وان كانت تبدو متباعدة في اشخاصها انما هي متقاربة بل هي واحدة في جوهرها واساسها السلام.
تمثلت في فرح الملائكة وتسبيحهم «المجد لله في الاعالي وعلي الارض السلام وبالناس المسرة».
تمثلت في ظهور النجم (...)
ان مظاهر الفرح بميلاد المسيح تمثلت في صور كثيرة، وان كانت تبدو متباعدة في اشخاصها انما هي متقاربة بل هي واحدة في جوهرها واساسها السلام.
تمثلت في فرح الملائكة وتسبيحهم «المجد لله في الاعالي وعلي الارض السلام وبالناس المسرة».
تمثلت في ظهور النجم (...)
ان مظاهر الفرح بميلاد المسيح تمثلت في صور كثيرة، وان كانت تبدو متباعدة في اشخاصها انما هي متقاربة بل هي واحدة في جوهرها واساسها السلام.
تمثلت في فرح الملائكة وتسبيحهم «المجد لله في الاعالي وعلي الارض السلام وبالناس المسرة».
تمثلت في ظهور النجم (...)
إن قيامة السيد المسيح له المجد حدث له فاعليته وآثاره القوية على البشرية كلها فليس هو حدثاً تاريخياً فحسبا وإنما قوة بنيت عليها حقائق كثيرة فى إيماننا وحياتنا المسيحية فإننا نعرف القيامة لا بالنظر إلى القبر الفارغ فقط، بل بالنظر إلى فاعليتها فى (...)
إن الإشراقة الإلهية التي تمت بالتجسد تعني تبديد الظلام الدامس قبل ميلاد السيد المسيح له المجد التي تحتاج إلى أن يقشعها نور المسيح: ظلام الخطية التي عمت البشرية
وقال عنها الكتاب المقدس: «إن الجميع زاغوا وفسدوا وأعوزهم مجد الله ليس من يعمل صالحاً ليس (...)
بميلاد السيد المسيح بدأت المصالحة بين الله والناس والتي عبر عنها الرسول بولس بقوله «الذي صالحنا لنفسه بيسوع المسيح واعطانا خدمة المصالحة أي ان الله كان في المسيح مصالحاً العالم لنفسه غير حاسب لهم خطاياهم.. «2كو 5 : 18».
ومن علامات هذه المصالحة ان (...)
بميلاد السيد المسيح بدأت المصالحة بين الله والناس والتي عبر عنها الرسول بولس بقوله «الذي صالحنا لنفسه بيسوع المسيح واعطانا خدمة المصالحة أي ان الله كان في المسيح مصالحاً العالم لنفسه غير حاسب لهم خطاياهم.. «2كو 5 : 18».
ومن علامات هذه المصالحة ان (...)
تعرض معلمنا بولس الرسول لهذا السؤال بعد أن ربطه بالكلام عن ضرورة وحقيقة القيامة بقوله " فإن لم تكن قيامة الأموات فلا يكون المسيح قد قام "1كو 13:15".
ولو لم يقم المسيح حسب الإجابة التي ذكرها الرسول بولس يكون نتيجة ذلك ثلاثه أمور هي كقوله " كرازتنا (...)
قبل القيامة في ناموس العهد القديم نقرأ في سفر اللاويين في الإصحاح الحادي والعشرين «لا يتجنس أحد منكم لميت من قومه... إلخ».
ولكن بالقيامة سيكون الجسد مقدساً ويقوم في غير فساد ويقوم في مجد ويزرع جسد حيوانى ويقوم جسماً روحانياً (1 كو 15 : 42 ، 43) ومن (...)
تعرض معلمنا بولس الرسول لهذا السؤال، بعد أن ربطه بالكلام عن ضرورة وحقيقة القيامة، بقوله: "فإن لم تكن قيامة الأموات فلا يكون المسيح قد قام" (1كو 13:15).
ولو لم يقم المسيح حسب الإجابة التى ذكرها الرسول بولس يكون نتيجة ذلك ثلاثة أمور هى كقوله "كرازتنا (...)
إن قيامة السيد المسيح لها المجد وحدث له فاعليته وآثاره القوية على البشرية كلها فليس هو حدث تاريخى فحسب وإنما قوة بنيت عليها حقائق كثيرة فى إيماننا وحياتنا المسيحية فإننا نعرف القيامة لا بالنظر إلى القبر الفارغ فقط بل بالنظر إلى فاعليتها فى (...)
تعرض معلمنا بولس الرسول لهذا السؤال بعد ان ربطه بالكلام عن ضرورة وحقيقة القيامة بقوله "فإن لم تكن قيامة الأموات فلا يكون المسيح قد قام" "1كو 15:13".
ولو لم يقم المسيح حسب الاجابة التي ذكرها الرسول بولس يكون نتيجة ذلك ثلاثة أمور هي كقوله "كرازتنا (...)
كلمات ثلاث.. ولدت مع ميلاد السيد المسيح، ورنمتها الملائكة فى تسبحتها هذه الكلمات، هى:" المجد والسلام والمسرة".. فهكذا نطقت الملائكة.. المجد لله فى الأعالى.. وعلى الأرض السلام.. وبالناس المسرة ".
والكلمات الثلاث تقدم لنا المفهوم الصحيح، والمعنى (...)
إن مظاهر الفرح بميلاد المسيح تمثلت فى صور كثيرة، وإن كانت تبدو متباعدة فى أشخاصها، إنما هى متقاربة بل هى واحدة فى جوهرها وأساسها السلام.
تمثلت فى فرح الملائكة وتسبيحهم "المجد لله فى الأعالى وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة".
وتمثلت فى فرح الرعاة (...)
إن قيامة المسيح من بين الأموات حدث فصل بين زمان وزمان وطوى صفحة مجيدة مضيئة، فهو نقطة فاصلة بين الموت والحياة فلم يعد الموت موتاً بل صار انتقالا إلى الفرح الحقيقى وبالقيامة حملت البشرية الشعار الذى تنبأ عنه هوشع النبى 14:13 "أين شوكتك يا موت وأين (...)