منذ أيام، كتب الكاتب إبراهيم عبد المجيد منشورًا على صفحته على فيس بوك، يتهم فيه كاتبة مغربية اسمها فاطنة غزالى بسرقة رواية حورس لكاتب شاب اسمه ضياء الدين خليفة، وتمّ فقط تبديل عنوانها إلى الفرعون المتمرّد، كون "إبراهيم" محكّمًا للرواية فى جائزة (...)
زوجتى.. هى رمز للجمال فى هذا العالم القبيح، ورمز لشفافية الرُوح.
ظفرت بها، قبل أن يظفر بها بشرى آخر.
لا يُمكن الزعم -قطعاً- أنّ ثمّة ملائكة تعيش على وجه الأرض، عدا زوجتى، تحمل من خصائص الملائكة أكثر ممّا تحمل من خصائص البشر، ولولا أنّها تحمل وتنجب (...)
تركت الهاتف المحمول شارداً، أرحته ببطء فوق التسريحة وكانت يدى ترتعش ارتعاشة لا إرادية. مرّة أخرى رفعت رأسى إلى المرآة وبقيت قليلاً أحدّق فى وجهي، لم تكن المساحيق قد أخفت النصف الآخر من فمى العابس، لم أُنه صنع وجه جديدا، فظلت ابتسامتى معلّقة، وبدا لى (...)
في معرض الحديث، لابدّ من ذكر ما شنّه بعض من أدباء الأقصر، ردّاً علي ما أطلقته مؤسّسة "هنا" للتنمية الإعلامية، من زعمها لإقامة "مهرجان طيبة الثقافي الدولي" الأول للفنون التلقائية ومسرح الطفل، ممّا حدا بهم -ونظراً لتاريخ "مهرجان طيبة" منذ أواخر (...)
الوجوه تشبه الشمع، سريعاً تذوب متى حاولت القبض عليها بين حدود العين، الشوارع الممتدة المغطاة بنتوءات لا أفهم كيف تظهر؟ أو متى تظهر؟ كثيراً ما تمثّل عائقاً بيني وبين أرواحهم التي أظن أنها لا تُحبّذ انتظاري.
________
وقت النداء.
كأني أجرى بالسيارة (...)
الوجوه تشبه الشمع، سريعا تذوب متي حاولت القبض عليها بين حدود العين، الشوارع الممتدة المغطاة بنتوءات لا أفهم كيف تظهر؟ أو متي تظهر؟ كثيرا ما تمثل عائقا بيني وبين أرواحهم التي أظن أنها لا تحبذ انتظاري.
وقت النداء
كأني أجري بالسيارة المزعجة (...)