توقفت أمام (توك توتك) أساء السير والأدب 000!؟ فكانت النتيجة (تصادم مروع) ،(وإصابات)000!؟ فالطريق سريع ، وهو بحكم[ الدلع] يتحرك كيفماء يشاء ويقوده من يشاء فوق السن وتحت السن000! فما الحل سيما أن حوادثه كثرت ، وانفلاته زاد 000!!!؟ وهو أيضا مصدر رزق للعديد من المواطنين سيما بعد أن ندر العمل فى حرف ومهن عديدة لأسباب كثيرة 000! إذن لابد من التفكير بواقعية وبقانون ؛؛؛ فأين مراكز البحث بالجامعات ،وبالوزارات والمحافظات ، هل لديهم حل لهذا التكتوك 0؟!! لا أعرف ، فمشاهد الإهمال والتسيب كاشفة عن [ عشوائية] 0000!!؟ حتى بات القانون دون الاحترام لعدم فاعليته وعدم توافقه احيانا مع تطورات الواقع أو معقولية التنفيذ ، فإما [مثالية مفرطة] أو [ عجز معالجة] فقانون المرور مثلا هو فى الأساس (أخلاقى), وما يحمله مثلا لايعالج (ظاهرة التوك توك) وأخلاقه 0000؟! فماذا لو باتت له « وحدة تراخيص بقانون» يفسح للوزير أو المحافظ التوسعة لاستيعاب مثل هذه المركبة وغيرها بالوحدات المحلية 000! وماذا لو وضعت اشتراطات قيادة له 0! وماذا لو حددت له خطوط سير00! وماذا لو كانت مراقبته بآلية تناسبه 00! ويمكن أن نقيس أشباه ذلك بعد أن بات الموتسيكل والتروسيكل جزء من حياتنا000! عموما بصراحة المشهد (فاضح ) عن عجز00000!!!؟؟؟ والاعجب أننا نراه دون فاعلية علاج ، مما يؤكد توقف [[ الابداع الإدارى]] 000! والأمر ليس عند هذا التكتوك وحسب بل تعداه إلى كثير من مناحى حياتنا 0000!!!؟؟؟ والسؤال الكبير 000؟؟؟!!! لماذا توقف الابداع العقلى المصرى ؟! الإجابة ؛ لايمكن أن تكون فى [مقالة] 000! إذ أن [مراكز البحث] مدعوة للإجابة على هذا السؤال وان تضع لنا روشتة علاج ، سيما وأننا مقدمين على « ثورة رقمنة » «وذكاء اصطناعى » « وانتاج للطاقة عبر محطة الضبعة النووية» بما يتطلب احداث ثورة حقيقية فى منظومات: التعليم والبحث العلمى والتربية و الفن والثقافة والإعلام والدعوة، تعنى [ بالعقل] وتقوم على تغذيته بما يعلى من شأنه ويصل به إلى« الإبداع » فياسادتى نعلم أن أول ما خلق الله { العقل} وهو { القلم } فهو أول مفعول ابداعى ظهر عن الله تعالى ، وكل خلق على غير مثال فهو مبدع بفتح الدال وخالقه مبدع بكسر الدال 000! فتكريمه وتزكيته واطلاقه وفق الناموس الالهى المحدد لدينا بالكتاب والسنة فريضة تعبدية000!؟ فنحن نرى من يستخدمون العقل فى التدمير والتخريب والإبادة ،وفق ايدلوجيتهم الضالة والمنحرفة ، ودون ما خلق لأجله هذا العقل ، و يصدرون إلينا هذا التطرف العقلى والإرهاب العقلى وفق نظرياتهم وخططهم ، وهو مانشهده الآن فى محيطنا 000!!؟ حال إنه لدينا للبناء والعمران ونفع الناس كل الناس بمنطق (معالى الأخلاق الكريمة) والتى هى حياة المسلم وعنوانه،،، فعقيدتنا قوة بأخلاق كريمة لأنها من الله وبالله ولله ، ومن ثم فالمسلم لايخاف ولايجزع لما ؟؟! لانه يعلم أن ربه قائم بأمر خلقه، مدبر لشأن ملكه من عرشه إلى فرشه فياسادتى حاجتنا ماسة