مناوشتاتي بسيطة لأقترب منك... نيتي الإنقضاض بالكلمة القاضية.. لأتفوق عليك وأهرب بك الى آخر مدى يا أيتها الفكرة الجميلة والفخمة والراقية والزاهية تأخذيني الى أفكار أشد إغراء... إلى نهايات تطلق البدايات... إلى لحظة يتوحد فيها المكان بالزمان... حيث مستقر ومهابط النجوم.... إلى تلك الفكرة التي تباغتني الآن في حضرتك ومع نبرات صوتك بالقرب مني ، من حروفي من خيالي الجامح... إلى صوتك العذب المتسلل برجولة طاغية.... إلى آحشائي إلى السموات...إليك ياحبيبي في لحظة توقف الكون ..تولد حركة أخرى لاتقل جنونا وجمالا وتوهج القمر في لحظة رؤية ابتسامة وأهداب ونغمات أنفاس متقطعة .... وجولة أحضان دائمة... سأقترب منك أكثر وأكثر لدرجة التوحد... والوجود في مسامات جلدك الدقيقة.. حينها لن أقبل إلا ..... باستسلامك النهائي .... أو خضوعي اللانهائي....... أحبك