بتنادى عليك قبل النهار ما يختفى حاضنه الدفا ساعه اللقا لحظه ما كنا نوشوش الودع لسه النهار شايف حضن الايادى وقت الغروب لما كنا ندوب لحظه يتوه فيها الحنين وقت الكلام نترجى الظلام يرحل عن همس يوم ما يتحكى وصوت البلابل لما تغرد تخدنا فوق السما ننسى كل الزمان نعيش بين النجوم نلمس بأدينا القمر يخدنا الحلم ونتوه بين صوت القمر ونجم حيران بيشتكى لحظه فراق وسحاب أبيض بيضحك ونجوم بتلالى حاضنه الفراق وليل بينادى يا شمس الغروب احضنى عمرى بيجرى كنت شاهده على حياتى واليوم بتبعدى لسه الحلم جوايا لسه فاكر صوت الذكريات لسه فاكر حضنى وحضنك لما كنا بنلتقى لسه شايف ف عنيك دمعه وقت الرحيل كانت أهاتك تسكن ضلوعى وتزيد جروحى لما كنا بنفترق كل الخطاوى بتناديك ليه يا شمس بتبعدى لسه حرارتك بتكوى جلدنا وقت الانتظار لسه فاكر كل نار لما يزيد الإنتظار وتبعدى يا شمس ليه بتعندى راجعيلى ضحكتى واسينى ف وحدتى نقطه أمل بين حياتى وغربتى وشعاع الامل رافض يكون مصدر للألم لما روينا بدمنا عشق النهار للفجر وشروق ما يعرف غروب لسه شمس الغروب بتنادى علينا حاضنه بأديها حلمنا لسه فراقك نار بتحرق كل حلم ف عشنا إمتى تعودى ويعود معاك لحظه أمل ساعه الغروب قبل النهار ما يختفى