دحض الخبير المصري زاهى حواس، ووزير الآثار الأسبق، نظرية وجود مقبرة الملكة نفرتيتى خلف مقبرة الملك "توت عنخ آمون". وطبقًا لصحيفة "الأوبزرفر" البريطانية، قال إن هناك "أدلة قليلة جدا" لدعم هذه الفكرة، مُشيرًا إلى أنه يعتقد أنه هذه النظرية ستموت وطالب بالحذر. وذكرت الصحيفة أنه تم اكتشاف مقبرة الملك توت أول مرة من قبل هوارد كارتر عام 1922، وعثر كارتر وفريقه على ما يقرب من 2000 جسم في مقبرته، وتوجد في العديد من متاحف العالم. يذكر أن العالم الإنجليزى نيكولاس ريفز، قال إن مقبرة الملكة نفرتيتي متواجدة خلف مقبرة الملك توت عنخ آمون، معتمدًا في ذلك على الصور ثلاثية الأبعاد لمقبرة توت عنخ آمون.