احتج العشرات حول العالم في وقفات منددة بجريمة حرق الرضيع علي دوابشة. مستوطنون إسرائيليون حرقوا منزلين في قرية دوما قرب نابلس بالضفة الغربية، كان الطفل الفلسطيني علي سعد دوابشة "18 شهراً" نائماً في أحدهما، وكتب المستوطنون على جدران المنزل كلمات باللغة العبرية من ضمنها "الثمن" و "الانتقام".