«أفلام الخيال العلمى لا تعرف حدودا ولا تعترف بالقوانين وعندها مقدرة دائما على جذب النجوم أمثال ماثيو ماكونهي وسكارليت جوهانسون وتوم كروز.. «كريستوفر نولان».. ويعود من جديد كوكب القرود مع جوتزيلار أو «جوبيتر جونز».. وفى 2014 تتوالى أفلام الخيال العلمى ولكن بأساليب أكثر إثارة وإمتاعا». فيلم «تحت الجلد» تدور أحداثه عن مخلوقة فضائية «سكارليت جوهانسون» تُطارد فريستها بطريقة مبتكرة وخيالية، تلك المخلوقة تجعل الفريسة تأتي نحوها ولا تهرب منها مستغلة غريزة الرجال، تنطلق البطلة الفضائية في شوارع «اسكتلندا» وسط إعجاب من يراها،ولقد سربت على شبكة الإنترنت مؤخرا مشاهد لسكارليت جوهانسون من فيلم Under The Skin وهي عارية بالكامل، والذي تلعب فيه دور كائنة فضائية متجسدة في صورة آدمية تفتك بالرجال بعد أن تغويهم قامت نجمة هوليوود سكارليت جوهانسون بالدفاع عن تعريها بالكامل للمرة الأولى على شاشة السينما، ومن خلال أحدث الفيلم ذكرت «جوهانسون» بأنها اتخذت قرار تعريها عن وعي كامل، واصفة إياه أنه كان بمثابة اختبار مهم أفادها كثيرا، وأشارت سكارليت الي أن مشهد تعريها كان مكتوبا في نص الفيلم وليس مقحما على الأحداث، ووصفته بأنه كان «بيولوجيا» بشكل غريب للغاية. وهناك فيلم جديد لمحبى أفلام الفضاء، يحكي حياة المهاجرة جوبيتر جونز «مايلا كونيس»، التي تجد نفسها تعمل في وظيفة تنظيف الحمامات، ومن ثم تقابل كاين «تشانينج تاتوم» مُحارب عابر للكواكب تم إرساله كي يقتلها بعد أوامر من ملكة الكون التي تخشى أن تكون «جوبيتر» الملكة مكانها. أما فيلم «كابتن أمريكا: جندي الشتاء وهو استوديوهات أفلام والت ديزني. الفيلم هو تكملة لكابتن أمريكا: المنتقم الأول (2011) والإصدار التاسع ضمن عالم مارفل السينمائي (Marvel Cinematic Universe). جندي الشتاء من إخراج أنثوني وجو روسو مع سيناريو من تأليف كريستوفر ماركوس وستيفن مكفيلي، ومن بطولة كريس إيفانز وسكارليت جوهانسون وسيباستيان ستان وكوبي سمولدرز وفرانك جريلو وإيملي فانكامب وإيملي فانكامب وهايلي أتويل وروبرت ريدفورد وصامويل جاكسون. أحداث الفيلم تقع بعد سنتين من المنتقين حيث يحاول ستيف روجرز/كابتن أمريكا التأقلم مع الحياة الحديثة وفي نفس الوقت عليه التصدي لخصم قوي يدعى جندي الشتاء.. والفيلم ثلاثي الأبعاد. الجميع ينتظر رائعة جديدة للمخرج العملاق «كريستوفر نولان»، Interstellar في هذا الفيلم الذي يحكي عن عالم الفيزياء «كيب ثورن» (ماثيو ماكونهي)، الذي حقق اكتشافات مذهلة من خلال البحث في النظريات والفرضيات، مثل حقول الجاذبية والثقوب السوداء والسفر عبر الزمن، والتي لم يستطع «ألبرت أينشتاين» أن يثبتها عملياً.... وتتعاون مرة أخرى الممثلة الأمريكية آن هاثواي، الحائزة على الأوسكار، مع المخرج كريستوفر نولان في أجدد أفلامه Interstellar بعد أن قدمت معه العام الماضي فيلم «فارس الظلام يرتفع» في دور سيلينا أو المرأة القطة. ويشارك هاثواي البطولة الممثل الأمريكي ماثيو ماكونهي الذي انتهى لتوه من جولته مع آخر أفلامه «ماجيك مايك». شركتي «بارمونت» و«وارنر بروز» سيتعاونا في إنتاج الفيلم الذي كان مقرر تقديمه في عام 2006 وكان سيخرجه ستيفن سبيلبرج. وفيلم حافة الغد (Edge of Tomorrow) هو فيلم حرب تم إنتاجه في كوريا الجنوبية والمملكة المتحدة ومن إخراج دوج ليمان.. يدور في جو الخيال العلمي يرصد الفيلم قصة جندي يُدعى وليام كيدج (توم كروز). وهو لم يخوض معركة من قبل ولكنه يجد نفسه محاصر في عملية انتحارية وفي دقائق معدودة يُقتل. وبطريقة ما يجد نفسه يعيش المعركة من جديد حيث يحارب ويُقتل ويعود من جديد مرة أخرى يحارب ويُقتل، وفي كل مرة يكتسب مهارات قتالية جديدة. ولذلك يتحد مع امرأة من القوات الخاصة تُدعى ريتا (إيميلي بلانت) من أجل محاربة هجوم شرس من قبل الميمكس القادمين من الفضاء. فيلم «أنا فرانكشتاين» (I, Frankenstein) هو فيلم رعب تم إنتاجه في أسترالياوالولاياتالمتحدة ومن إخراج ستيوارت بيتي وكتابة ستيوارت بيتي ومارى شيلى... بلغت تكلفة إنتاج الفيلم حوالي 68 مليون دولار... ويدور في عالمٍ بائسٍ انتشر فيه الظلم والفساد، حيث لا قانون إلا قانون الغاب، يصارع الجميع من أجل الحصول على القوة والسلطة. في خضم كل ما سبق، يجد آدم فرانكشتيان (أرون إيكارت) نفسه في معركة لا ناقة له فيها ولا جمل، وكل ذنبٍ ارتكبه أنه مسخٌ خالدٌ غير مرغوب فيه قام بصنعه الدكتور غريب الأطوار فيكتور فرانكشتاين. يتحول ذلك الصراع الى مغامرة تدهشنا.. وتجعل المشاهد يلتصق بكرسيه وهو يتابع مغامرات (آدم - أو الشخصية التي صنعها فرانكشتاين). الفيلم يعتمد في نصه الروائي على احدى القصص الكارتونية المصورة، التي كتبها كيفين جريفو، وقام برسمها أيضا، ليقوم المخرج ستيوارت بيتي بتحويلها الى سيناريو، مشيرين الى أن هذا الأخير قام بإخراج عدد من افلام المغامرات. وفيلم «روبوكوب» هو فيلم خيال علمي وحركة أمريكي وهو إعادة إنتاج لفيلم «روبوكوب» (1987)، وهو أيضاً ريبوت لسلسلة أفلام «روبوكوب»، جاعلاً إياه الفيلم الرابع ضمن السلسلة. «روبوكوب» من بطولة جويل كينمان وجاري أولدمان ومايكل كيتون وصامويل جاكسون وآبي كورنيش. ففي شيكاجو سنة 2028، يتعرض الشرطي أليكس ميرفي لإنفجار سيارة تصيبه بجروح بليغة فترى شركة تقنيات روبوتات «أومني كورب» فرصتهم هنا لصنع شرطي جزء منه بشري وجزء آخر روبوت وفيلم «روبوكوب» انتجت سنة 1987 للمخرج الأمريكي بول فرموهن ، تروى قصة عن المدينة تعانى من المجرمين وقطاع الطرق في مدينة ميتشيغان بولاية ديترويت في المستقبل الإفتراضى ، روبو كوب ذلك الشرطى الذي قتل بوحشية من قبل المجرمين ، إلا أنهم حولوه بعد العملية الجراحية إلى رجل آلى.. شارك الفيلم كل من بيتر ويلر وسميث كورتوود، ونانسي ألين، وميجيل فيرير وروني كوكس. وتبلغ إجمالي ميزانية فيلم»جودزيلا» 160 مليون دولار حيث يشارك في إنتاجه كل من شركتي Legendary Pictures بنسبة 75% وWarner Bros.Pictures بنسبة 25%. وفيلم «جودزيلا» له جزءان سابقان الأول عرض عام 1954 والثاني عرض عام 2004،. وفي تصوير ملحمي، تمت إعادة إحياء الديناصور «جودزيلا» بشكل عصري من خلال مشاهد مليئة بالدراما والتشويق، الوحش الكاسر يجوب في كل مكان مهدداً وجود الإنسان، فالوحش الذي انقرض من ملايين السنين، على وشك وضع حد للبشرية، هذا ما سنراه في مايو القادم. *وهناك فيلم «بزوغ كوكب القرود» بلغت تكلفة إنتاج الفيلم حوالي 120 مليون دولار وهو تكملة للجزء الأول الذي صدر عام 2011، يقدم هذا الفيلم رؤية معاصرة لأسطورة كوكب القردة، وهو يعتبر حدثا كبيرا في تاريخ سوق الأفلام، ولكنه يعتمد في ذلك على القصة الجيدة، وما يثيره من عاطفة، وما تتسم به شخصياته من عمق، ويأتي في قلب هذا أنه عمل فني يرتكز على الشخصية «ويل رودمان» (يجسده جيمس فرانكو) هو عالم يعمل لدى شركة كبرى متخصصة في الصناعات الدوائية، وهي شركة جن - سيس، ويقوم بإجراء بحوث في علم الوراثة بغرض تطوير فيروس حميد له القدرة على استعادة أنسجة المخ التالفة. ويتعهد بإيجاد علاج لمرض الزهايمر، وهو الذي أصاب والده تشارلز .. يجسده جون ليتجو.. ولقد حقق فريق المؤثرات البصرية أصحاب فيلمي آفاتار وملك الخواتم، تقديم إنجازً جديد حيث ونجح في إنشاء صورة بالكمبيوتر لقردة تقدم أداءً درامى يجمع بين العاطفة والذكاء بشكل غير مسبوق، وتخوض معارك ملحمية يتوقف عليها مصير البشر والقردة على حدٍ سواء ويعتبر فيلم «ظهور كوكب القردة» إضافة جديدة لأعمال شركة «Twentieth Century Fox» المحبوبة والناجحة. أما فيلم تسامي: Transcendence فهو فيلم إثارة تم إنتاجه في الولاياتالمتحدة من إخراج وإلي فيستر وكتابة والي فيستر و جاك باجلين.. بلغت تكلفة إنتاجه حوالي 100 مليون دولار... قصة الفيلم تدور حول كاستر الذي يسعى الى صنع آلةٍ تحتوي على علم وذكاء البشرية وتباعًا تصبح تجاربه موضع جدل ويكتسب شهرةً واسعة النطاق. على الجانب الآخر يصبح هدفًا تسعى الجماعات المتطرفة للنيل منه، لكن لحسن حظه محاولات تلك الجماعات البائسة تساعده وتقربه من تحقيق هدفه. كاستر يصبح شغله الشاغل وشغفه صنع تكنولوجيا جديدة بمساعدة زوجته إيفيلن (ريبيكا هال) وصديقه ماكس واترز (بول بيتاني)، ويبدو أنه لا يوجد شيء يمكن أن يقف في طريق تحقيق ذلك حتى لو كلفه ذلك حياته.