أعرب الأزهر عن قلقه الشديد تجاه ما تمارسه سلطات ميانمار من اضطهاد المواطنين المسلمين (الروهينجا) وانتهاك حقوقهم، وهو أمر يتعارض مع مبادئ حقوق الإنسان والمواثيق الدولية. وطالب الأزهر المجتمع الدولي بتحمل مسئولياته وحماية المواطنين المسلمين بميانمار من أعمال العنف التي يتخللها إحراق منازلهم واحتجاز نسائهم.