بدأ الأطباء منذ قليل تسجيل أسمائهم فى كشوف الجمعية العمومية غير العادية لمناقشة كادر الأطباء وسبل التصعيد ضد الحكومة، وسط إقبال ضعيف من قبل الأطباء وأعضاء الجمعية العمومية للنقابة في الوقت الذي وصلت فيه الدكتورة منى مينا، الأمين العام للنقابة. ومن المقرر أن تناقش الجمعية العمومية استمرار الإضراب الجزئى من عدمه وإمكانية تطبيق إضراب كلى بحيث يشمل أقسام الطوارئ والاستقبال والرعاية الحرجة، بعد أن تقدم 160 طبيبًا بطلب إلى النقابة لعقد جمعية عمومية طارئة والتى يكتمل نصابها القانونى بحضور 1000 طبيب.