أعلنت الحكومة البريطانية تنكيس الأعلام حدادا على وفاة الملكة إليزابيث الثانية، وأعلنت الأسرة الملكية فى بريطانيا وفاة الملكة إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا عن عمر 96 عاما. اقرأ أيضا.. تسريب ورقة حول صحة الملكة إليزابيث داخل البرلمان البريطانى.. فيديو وتعتبر الملكة إليزابيث هى صاحبة السيادة ووريثها الشرعى هو ابنها الأكبر تشارلز أمير ويلز، يليه الأمير ويليام دوق كامبريدج الابن الأكبر لأمير ويلز. وهو الثالث في الترتيب هو الأمير جورج الابن الأكبر لدوق كامبريدج، تليه شقيقته الأميرة شارلوت وشقيقهما الأصغر الأمير لويس. السادس في الترتيب هو الأمير هاري دوق ساسكس الابن الأصغر لأمير ويلز. الملك تشارلز الوريث الشرعي لعرش بريطانيا وفاة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا.. 96 من العطاء تشارلز فيليب الوريث الشرعي لعرش بريطانيا آرثر جورج، ولد في 14 نوفمبر 1948، وهو الوريث الشرعي لعرش بريطانيا باعتباره الابن الأكبر للملكة إليزابيث الثانية. وتبوأ تشارلز منصب الوريث الشرعي ودوق كورنوال ودوق روثيزاي منذ عام 1952، وهو أكبر وأقدم وريثٍ شرعي في تاريخ بريطانيا، وهو أقدم وريثٍ شرعي لمنصب أمير ويلز أيضًا، حينما تبوأ هذا المنصب في يوليو عام 1958. الحفيد البكر للملك جورج السادس والملكة إليزابيث وولد تشارلز في قصر باكنجهام، وكان الحفيد البكر للملك جورج السادس والملكة إليزابيث، وأدى تشارلز الخدمة العسكرية في القوات الجوية الملكية والبحرية الملكية منذ عام 1971 وحتى عام 1976 . كما تزوج الليدى ديانا سبنسر وأنجبا طفلين هما الأمير وليام (ولد سنة 1982) والأمير هاري (ولد سنة 1984). وفى عام 1996، تطلق الزوجان عقب نشر الصحف أنباء عن علاقات للزوجين خارج إطار الزواج. توفت ديانا جراء حادث سيارة في باريس بعد عام على الطلاق، وفى عام 2005، تزوّج تشارلز من شريكته السابقة كاميلا باركر بولز بعد علاقة طويلة. أول فرد من العائلة الملكية يتحدث من مجلس اللوردات وفاة الملكة إليزابيث| السيرة الذاتية لحاكمة إمبراطورية الشمس ونصب تشارلز أميرًا لويلز وإيرلًا لتشيستر في 26 يوليو عام 1958، لكنه لم يُقلّد هذا المنصب حتى 1 يوليو عام 1969، واستلم تشارلز مقعده في مجلس اللوردات عام 1970. وألقى خطابه الأول في يونيو عام 1974، فكان أول فرد من العائلة الملكية يتحدث من مجلس اللوردات منذ عصر إدوارد السابع، وألقى تشارلز خطابًا آخرًا عام 1975. وبدأ تشارلز استلام مزيدٍ من المهام العامة، فأسس أمانة الأمير عام 1976، وسافر إلى الولاياتالمتحدة عام 1981. وفى منتصف سبعينيات القرن الماضي، عبّر الأمير عن اهتمامه بشغل منصب الحاكم العام لأستراليا، بناءً على اقتراح رئيس الوزراء الأسترالي مالكوم فرازير، لكن المقترح لم يُنفذ على أرض الواقع جراء غياب الحماس الشعبي تجاهه. وقبل تشارلز القرار، واعتراه قليل من الندم، فقال: "ما الذي يُفترض أن تشعر به عندما تجهز نفسك لتقديم المساعدة ثم تدرك أنك لست مرغوبًا".
