سادت حالة من الانقسام بين أعضاء رابطة ألتراس الأهلى الذين تواجدوا أمام مقر النادى الأهلى بالجزيرة حول قرار التصعيد بشأنم الحكم الصادر ببراءة 28 بقضية مذبحة بورسعيد. حيث قام عدد من الألتراس بالدخول إلى مقر النادى رافضين فكرة الذهاب لوزارة الداخلية، بينما غادر البعض مقر النادى معربين عن رضائهم بالحكم الصادر. فيما أصر البعض الثالث على التصعيد حيث قاموا بالتجمع أمام محطة مترو الأوبرا استعدادًا للتوجه لوزارة الداخلية.