ذكرت تقارير صحفية أن حالة من الاحتقان والغضب تعيشها الجالية الجزائرية في فرنسا بعد ما قررت دار للمبيعات عرض حوالي 350 أداة لتعذيب الجزائريين وإعدامهم إبان فترة الاحتلال للبيع. ونقلت صحيفة جزائرية عن مصادر مطلعة قولها إن دار المبيعات والمزاد العلني كورنيت سان كير المتواجدة في المقاطعة الثامنة لباريس، قررت فتح مزاد علني في الثالث من إبريل من أجل بيع تلك الأدوات التي كان يستعملها الفرنسي فيرناند ميسونييه في قطع رءوس الجزائريين وتنفيذ أحكام الإعدام.