أكد البنك المركزي، أن الحملة التطوعية والإبداعية التي دشنها عدد من شباب مصر على مواقع التواصل الاجتماعي، لإعادة تصميم جديد لشكل العملات المصرية ابتداءً من عملة ال 25 قرشًا إلى ال200 جنيه عن طريق استخدام رموز الفراعنة وأشهر الأماكن المصرية على النسخ الجديدة، لا تنتمى إلى أي جهة حكومية، وليس للبنك علاقة بها. وأكد البنك أنه لم يحدث أي تغيير في شكل وتصميم العملات، وأن جميع فئات أوراق النقد المتداولة حاليًا بالأسواق، هي المعتمدة لدى البنوك.