تبدأ أحداث الحلقة الثالثة من المغنى بعثور صديقة "الكينج" عليه رغم مغادرته للفيلا ووجوده فى شقته القديمة بجاردن سيتى لرغبته فى الابتعاد عن جميع أصدقائه. ويفكر الكينج خلال الحلقة في السفر إلى أسوان، ليبدأ بعدها تحضير شنطته وفور خروجه من المنزل يجد أمامه الصحفى فى انتظاره ليطلب منه بعدها توصيلة إلى المطار، ليبدأ الكينج عقب وصولة إلى بلده فى تذكر أيام طفولته. وتنتهى أحداث الحلقة باقتحام بعض الرجال التابعين لطارق زوج الفنانة نانى صديقة الكينج باقتحام منزله وإلقاء القبض بعدها على الصحفى عمر القاضى.