قال خالد ميرى: إنني ضد أى محاولة لشق صفوف الصحفيين، وإننى ذهبت بدعوى من الزملاء فى مبنى الأهرام للاستماع فقط إليهم، وأى زميل له الحق فى أن يقول ما يشاء ويعبر عن رأيه". أوضح ميري أن اجتماع جبهة تصحيح المسار من حقهم، ولم نحجر على أحد أن يدلى برأيه، وأنا ضد شق صف جموع الصحفيين، ولم أنشق عن مجلس النقابة، وما تردد شائعات مغرضة ليس لها أساس من الصحة.