عندما تناط الأمور بأصحابها، وعندما تحال القضايا ذات العلاقة المباشرة بالناس الذين يعيشون همومها وطموحها، يكون للجهد فعل الزهور اليانعة وسبل الغيوم اليافعة، ويكون للعمل الوطني معنى المزن الممطرة، والأشجار المثمرة، والأقمار المسفرة والمياه العذبة الصافية صفاء النجوم.. هكذا تم اللقاء بين سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، والطلبة وهيئة التدريس في جامعة الإمارات، لبحث ومناقشة مبادرة «أبشر»، هذه المبادرة التي دفعت مياه الأنهار باتجاه حقول الباحثين عن عمل، مضيئة الإشارة الخضراء للمرور بيسر، نحو غايات وأهداف تسعد كل مواطن وتلبي حاجته في تحقيق الذات، وتأكيد الوجود ولمس شغاف المجد، دون عناء البحث أو شقاء الأسئلة.. جامعة الإمارات المكان الأصوب والأنسب لفتح كتاب المعرفة وتقليب صفحات «أبشر» المشرقة، وقراءة ما بين السطور، للعثور على جديد يؤسس لجديد أكثر حداثة ويضيف إلى رصيد المبادرة أرقام نجاح تلو نجاح. لقراءة هذا المقال كاملا اضعط هنا