عضو حركة رفض : الأمريكان جالهم حالة "اسبهلال" من قدرة المقاتلات المصرية على "رسم قلوب" فهمي : لابد أن نوعى الناس بالروابط التي تنشأ بين الانقلابيين ونظام مبارك الآن في تصريح ساخر ملؤه "الأمل " ياسر الداوودى عضو مؤسس بحركة "رفض الانقلاب" قال: بيقولك ايه بقى السيسى هدد بتدمير الأسطول البحرى الأمريكي بالكامل إذا تدخل في مصر.. والمقاتلات المصرية فاجأت السفن الحربية الأمريكية : أنا طبعا مصدق ان الأسطول الامريكاني جاله حالة "اسبهلال "من قدرة المقاتلات المصرية علي "رسم قلوب " والسييسي هددهم وبعتلهم الواد رمالهم منشورات من بتاعة رابعة فى حين أشار عضو الهيئة العليا للبناء والتنمية أحمد فهمى إلى أن العد التنازلى لبقاء الانقلابيين فى مواقعهم قد بدأ وأكد فهمي أن المشهد الحالى بتطوراته التى حدثت والتى ستحدث تؤكد أن لدينا مساران متوازيان في حالة صعود مستمر بفضل الله، وهما يشكلان عصب الثورة ضد الانقلاب.. المسار الأول، هو: تنامي – وتمدد- حالة التصعيد السلمي بصورة متدرجة .. المسار الثاني، هو: إفاقة أعداد متزايدة من الجماهير التي غُيِبت بتأثير الإعلام، والتي بدأت تدرك طبيعة الوضع السياسي الخطير الذي تمر به البلاد.. من ناحية أخرى، يجب أن ننتبه إلى تفرد الوضع الحالي بسمات خاصة، أبرزها: حالة الانقسام الحادة بين المصريين، والتي تتطلب إستراتيجية خاصة في الحراك الثوري.. ومنها، أن الثورة ليست ضد نظام قديم استقرت لدى الناس مساوئه، بل هو نظام جديد يتشكل إثر انقلاب عسكري، وربما يصعب على الكثيرين تبين خطورته سياسيا.. من أهم النتائج المترتبة على ما سبق: 1- أنه بخلاف ما يحدث في بعض الثورات من تراجع منحنى المشاركة بمرور الوقت، فإنه في الوضع الحالي، من المتوقع- بإذن الله- أن يحدث العكس بسبب ما أشرت إليه من "إفاقة" شعبية مستمرة .. 2- يجب أن يتسع الحراك الثوري ليتضمن فعاليات توعوية نشطة، على غرار التجربة الرائعة في "سيتي ستارز"، والتي أتمنى أن تطوف على أكبر عدد ممكن من المحافل الجماهيرية والشبابية تحديدا، وحبذا لو أخرج الشباب عرضا مماثلا عن أحداث المنصورة.. 3- التركيز على الروابط بين النظام الذي يتشكل حاليا وبين نظام مبارك، سيعالج حالة "الجهالة" لدى بعض الناس بسلبيات النظام الحالي، ويمكن هنا التركيز على الهجوم الشديد الذي تتعرض له ثورة يناير من رموز المخلوع.. 4- التركيبة الداخلية للانقلابيين تجعلهم يحددون مواقفهم السياسية بحسب حالة الاحتجاجات كما كانت وقت حدوث الانقلاب وليس كما هي الآن، فهذه التركيبة المعقدة التي يصعب فيها تحديد مركز القرار بدقة، تجعلهم يتكلسون عند موقف معين رغم تناقضه مع التطورات على الأرض.. و"التكلس" لا يعني بالضرورة "التماسك".. 5- الأمر ربما يشبه عصا سليمان التي أكلتها دابة الأرض من داخلها، لكنها تبدي تماسكا خادعا بعض الوقت، ثم تنهار مرة واحدة عند درجة معينة من التآكل.. المطلوب فقط- بعد الاستعانة بالله- الثبات - الصمود... وفى سياق متصل أصدرت جبهة الضمير بيانا مقتضبا إلى كل مؤيدة الشرعية فيه تصور لمرحلة ما بعد القضاء على الانقلاب وعودة الشرعيه وكان بيانه كالتالي : إلى كل الثوار بالميادين .. حتى بعد عودة الرئيس مرسى .. لا إخلاء للميادين والعودة للبيوت إلا بعد : 1- محاكمة الإنقلابيون بتهمة الخيانة العظمى . 2- حل المحكمة الدستوري...ه ومحاكمة قضاتها . 3- إنشاء شرطه موازيه بجميع أقسام الشرطه بشكل عاجل ( وتجهيز اللجان الشعبيه لمواجهة بلطجة الداخليه ) . 4- شعار المرحلة الآن البتر .. لا التطهير .. - بتر فسدة القضاة . - بتر فسدة الداخلية . - بتر فسدة الإعلام الصهيوني . - بتر بلطجية السياسة من أبناء المخلوع .