تناول القائمون على صفحة "يسقط المشير طنطاوي" بمناسبة احتفال المشير طنطاوي بعيد ميلاده ال76، وردت التعليقات الأتية "المتظاهرون يهتفون سنة حلوة يا عميل.. احتفالا بعيد ميلاد طنطاوي." وكتبت نورهان سراج تقول: يللا حالا بالا بالا غنوا للمشير.. حيكون عيد ميلاده الليلة مطلب للتغيير.. فليسقط المشير." أما دكتور زملكاوي فقد كتب يقول: "فكرة رائعة من وجهة نظري قام بها أحد الشباب الثوري... و المختصر المفيد أنه قام بكتابة عبارة ( يسقط حكم العسكر 18 نوفمبر الثورة مستمرة ) على الفلوس اللي واخدها و هو خارج من البيت و رايح الشغل و طبعاً الفلوس هتتعطى لسواق ميكروباص و مطاعم ووووو الفكرة رائعة و ياريت ناس كتير تطبقها." كما تناولت الصفحة نفسها قضية حبس المدنيين لتهم تتعلق بحرية الرأي وغيره، فكتب القائمون على الصفحة بالقول: "أعتقد أنه بنهاية الفترة الانتقالية لن يتبقى هناك مدنيون أساسا ليحكموا مصر." ومن التعليقات التي وردت على ذلك، كتبت دانا أحمد تقول: "حيحبسنا كلنا ويستورد شعب جديد." أما محمد عيد فقد كتب يقول: "هيكون صاحبك لبس البدلة بقى وعملنا فيها أبو المدنيين." وفي مشاركة أخرى، كتب القائمون على الصفحة: "في مارس المقبل سنحتفل بمرور عام على أول يوم قلنا فيه: المجلس لازم يرحل فورا." لتتوالى الردود على ذلك، إذ كتبت ريم خالد تقول: "ان شا الله ربنا ينصرنا على طنطاوي ونشيلو زي ما شلنا مبارك ... الأيام الجاية هبتقى سودا على طنطاوي لأن جيل 25 يناير لم يخضع لو حتى حصل ايه .. بردو واقفين يا طنطاوي يا عميل مبارك .. حسبي الله على كل ظالم حقود." أما ماجدة منير فقد كتبت تقول: "هو حيفضل قاعد على قلبنا لغاية مارس اللي جاي؟؟ يا لهوي!!"، وقال عمر عادل عمر: "في انقلاب عسكري حقيقي حيتم قبلها بإذن الله بس لما الشعب يفوق ضد المجلس."