أكدت وكالات تصنيف ائتمانية عالمية أن الجنيه المصري لن يستطيع الصمود أمام الدولار خلال السنوات القليلة المقبلة، بالرغم من محاولة تمسك الحكومة المصرية بقيمة أعلى من قيمته الحقيقية. وذهبت وكالة التصنيف الائتماني "فيتش" وبنك "أوف أمريكا" إلى القول بأن يتجاوز الدولار 9.5 إلى 10 جنيهات في البنك المركزي المصري بنهاية 2016، بينما توقعت وكالة التصنيف "ستاندرد آند بورز" أن يستمر مسلسل الهبوط رسميا حتى 11 جنيها للدولار في عام 2019.