تعرض نظام وزارة الخارجية البلجيكية الإلكترونى للقرصنة، الأمر الذى أثار الشكوك حول تسريب معلومات حساسة عن سياسة البلاد إلى الخارج. أوضحت صحيفة الحياة اللندنية أن "جورن فانديفير" المتحدث باسم الخارجية البلجيكية قال: إن القرصنة التى تعرض لها النظام الإلكترونى للخارجية ليس جديدا، وإنما يعود إلى بداية العام الماضى". ورفض "فانديفير" الكشف عما إذا كانت هذه القرصنة قد أدت إلى تسريب معلومات هامة حول السياسة الخارجية البلجيكية إلى دول أو أطراف أخرى رغم الشكوك المتزايدة.