أعلنت دراسة حديثة أجريت في معهد جوتوليو فارغاس للدراسات الاجتماعية في مدينة ساو باولو، أن ممارسة المرأة والرجل للعلاقة الحميمية في سن متأخرة، قد يساعد على جلب الرومانسية في استمرارية العلاقة الزوجية المستقبلية، حيث أن السن المثالية لأول ممارسة جنسية للرجل أو المرأة هي سن الثامنة عشرة.واستناداً لاستطلاع الرأي بين صفوف خمسة آلاف رجل وامرأة من مختلف الجنسيات، دام نحو ثلاثة أشهر من قبل مختصين بالعلوم الجنسية، كشفت النتائج أن 60% منهم أكدوا بأن الزواج وممارسة الجنس في سن أكثر وعياً يعتبر من الأسباب التي تجلب الرومانسية للعلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة، لأنهما يحاولان الممارسة بشكل أكثر تعقلاً وأكثر تفهماً لحقيقة الجنس وأهميته في حياة البشر.وأضافت الدراسة أن 40% من المشاركين في الاستطلاع عارضوا هذا الرأي بقولهم إن الذكر والأنثى بحاجة لممارسة العلاقة الجنسية في سن مبكرة أكثر لأن ذلك من حقهما الإنساني، كما أن ممارسة العلاقة الحميمية في سن مبكرة قد يحوله إلى آلية من دون مغزى أو إلى حاجة ميكانيكية من دون مشاعر رومانسيةقال المرشح الرئاسي السابق عبدالمنعم أبو الفتوح ما يجري في مصر من جانب بعض قوى المعارضة هو تصفية حسابات مع الإخوان المسلمين، وبعضها يظهر في وسائل الإعلام لبناء زعامات فارغة على حساب الوطن، وذلك خلال وصفه لعدد من معارضي الإعلان الدستوري الأخير للرئيس محمد مرسي.وأضاف أبو الفتوح - خلال كلمة ألقاهااليوم الأربعاء وسط حشد من أبناء الجالية المصرية بالعاصمة الأمريكيةواشنطن - من يريد أن يصفي حسابات مع الإخوان المسلمين فليفعل، ولكن ليس على حساب الوطن وإثارة شباب نقي وطاهر هم عدة هذا الوطن وحاضره ومستقبله، إننا نريد أن نبني بلدنا.ورفض البند المتعلق بتحصين قرارات الرئيس، قائلا هذا نص لا يجوز أن يقال بعد الثورة، رغم أنه لم يعارض الإعلان الدستوري.ويرى المصريون بالولايات المتحدة وخاصة الشباب، أن الحوار وعدم الاستعلاء وافتراض حسن النوايا هي سبل النجاة من هذه الأزمة، مشيرين إلى أنه يجب أن يدرك الطرفان أن كلا منهما ليس على الحق المطلق كما أنه ليس على الباطل المطلق.وشددوا على ضرورة نبذ العنف بكل صوره من جانب كل من الطرفين للاجتماع والاتفاق بطريقة سلمية، مؤكدين على الحفاظ على استقرار وأمن مصر يمثل الأولوية في المرحلة الراهنة.قال المرشح الرئاسي السابق عبدالمنعم أبو الفتوح ما يجري في مصر من جانب بعض قوى المعارضة هو تصفية حسابات مع الإخوان المسلمين، وبعضها يظهر في وسائل الإعلام لبناء زعامات فارغة على حساب الوطن، وذلك خلال وصفه لعدد من معارضي الإعلان الدستوري الأخير للرئيس محمد مرسي.وأضاف أبو الفتوح - خلال كلمة ألقاهااليوم الأربعاء وسط حشد من أبناء الجالية المصرية بالعاصمة الأمريكيةواشنطن - من يريد أن يصفي حسابات مع الإخوان المسلمين فليفعل، ولكن ليس على حساب الوطن وإثارة شباب نقي وطاهر هم عدة هذا الوطن وحاضره ومستقبله، إننا نريد أن نبني بلدنا.ورفض البند المتعلق بتحصين قرارات الرئيس، قائلا هذا نص لا يجوز أن يقال بعد الثورة، رغم أنه لم يعارض الإعلان الدستوري.ويرى المصريون بالولايات المتحدة وخاصة الشباب، أن الحوار وعدم الاستعلاء وافتراض حسن النوايا هي سبل النجاة من هذه الأزمة، مشيرين إلى أنه يجب أن يدرك الطرفان أن كلا منهما ليس على الحق المطلق كما أنه ليس على الباطل المطلق.وشددوا على ضرورة نبذ العنف بكل صوره من جانب كل من الطرفين للاجتماع والاتفاق بطريقة سلمية، مؤكدين على الحفاظ على استقرار وأمن مصر يمثل الأولوية في المرحلة الراهنة.