حذرت أحد البحوث البلجيكية الحديثة من خطورة الإستماع إلى أجهزة تشغيل الموسيقى الآي بود إم بي ثري لأكثر من ساعة يوميا.وأشار عدد من الباحثين في جامعة جنت ببلجيكا أن كثرة تعرض الأذن إلى الموسيقى الصادرة من سماعات الرأس يؤثرا سلبا على الخلايا الشعرية في الأذن الخارجية وعلى حاسة السمع.وقالت الدكتورة هانا كيمبلر كبيرة الباحثين أن الإختبارات الخاصة بالبحث، أٌعدت لدراسة الآثار قصيرة المدى خلال الاستماع إلى الموسيقى عبر سماعة الرأس لمدة ساعة مع قياس سمع المشاركين في الدراسة عينة البحث قبل وبعد الاستماع إلى موسيقى الروك و البوب، مؤكدة أن الضوضاء عامل قوي للتأثير على السمع سلبا وربما فقدانه.