فوجئت الناشطة الحقوقية راجية عمران وأحد وكلاء المؤسسين في حزب الدستور - تحت الإنشاء - بعد خروجها مساء اليوم من المحكمة العسكرية س 28 ان زجاج سيارتها الخلفى تم كسره وتم سرقة محتويات شنطتها من اوراق محاماة، ولم يتم سرقة الموبايل او اموال كانت موجودة داخل السيارة.علما بان السيارة -وفقا لما ذكره مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف واتعذيب- كانت واقفة امام الشرطة العسكرية وهى بداخل المحكمة وجارى عمل محضر لاثبات الحالة من راجية بمعاونة خمس محامين من اعضاء جبهة الدفاع عن متظاهرى مصر.