طالبت حركة ثوار الاثارالمجس العسكري وحكومة الدكتور عصام شرف بتعيين العالم الكبير أ.د. عبد الحليم نور الدين رئيس الاتحاد العالمى للمتاحف ،وزيرا للآثاروارجعت الحركة لذلك الي ان الدكتور نور الدين هو الانسب لهذه المرحلة التاريخية فى عمر مصر ، حيث تحتاج الآثار إلى من لديه علاقات و شهرة عالمية فى المحافل العلمية الخاصة بمجال الآثار كى يسهم فى تكوين كوارد علمية من ابنائها ،و اتاحة فرص للتدريب و التعلم من خلال عقد بروتوكولات تعاون علمى مع مؤسسات علمية و جهات متخصصة فى علم الآثار و الترميمورات الحركة بانه الانسب لان بعد قطاع الآثار مر بالعديد من القيادات الفاسدت التي ادت الي نهب الكثير من اثار مصر ولكن الدكتور عبد الحليم يعد من الكفاءات ومن الذين لديم احترام داخل قطاع الاثار في الداخل والخارحجو حرصا من حركة ثوار الآثار على اهمية أن تكون هناك (مدرسة مصرية فى علم الآثار ) كما أن هناك مدرسة ألمانية و انجليزية --الخفقد أتجهت الحركة إلى الاهتمام بهذا الملف الهام و هو النهوض بالآثار نفسها و العمل على صيانتها و ترميمها باساليب علمية صحيحة و تخريج كوادر علمية مؤهلة فى مجالات الحفائر و الترميم و العمل المتحفى و البحث الآثرى ،و حفظ كرامة الآثاريين و تحقيق العدالة الاجتماعية بينهم و التخلص من ذيول الفساد الذين خربوا الميزانية و أساءوا للآثار كثير.