أ ش أنفى المخرج السينمائي العالمي ستيفن سبيلبيرج مانقلته بعض وسائل الإعلام حول نيته تعليق أعماله حاليا وقبول عرض قدمته له الرئيسةالسابقة للكونجرس نانسي بيلوسي لقيادة حملة إعلامية تهدف إلى تلميع صورة الحزبالديمقراطي بعد الهزيمة التي تلقاها في الانتخابات النصفية.وقال ناطق باسم المخرج المعروف بأفلامه ، التي تصدرت المبيعات لأسابيع طويلةمثل سيفنج برايفت راين و شنايدر لست و ميونخ وجوراسك بارك ، لموقعديدلاين كل ما يمكنني قوله بعد سنوات طويلة من العمل مع سبيلبيرج أنه يفضل إدارةالممثلين وليس السياسيين.وفي بيان منفصل ، قال مكتب بيلوسي إنها معجبة جدا بسبيلبيرج وأعماله ، ولكنالمعلومات حول وجود مفاوضات بينهما غير صحيحة.وكانت صحيفة واشنطن بوست أول من أشار إلى هذه المعلومات ، وذكرت في تقرير لهاأن الحزب الديمقراطي الذي بدأ التحضير لانتخابات الرئاسية يطمح للتعاون معسبيلبيرج للترويج لنفسه من جديد.يذكر أن سبيلبيرج الذي يبلغ من العمر 64 عاما معروف بتعاطفه مع الحزبالديمقراطي ، وقد سبق له أن دعم ترشيح وزيرة الخارجية الحالية هيلاري كلينتونلنيل دعم الحزب بوجه الرئيس الحالي باراك أوباما كما قام بجمع الأموال لصالححملتها.