صورة أرشيفية وقعت 5 جرائم قتل بشعةاليوم في القاهرةوالقليوبيةوسوهاجوالاسكندرية، حيث ذبح مندوب مبيعات وممرض، عميل في الشركة التي يعمل بها الأول، لسرقة 37 ألف جنيه كانت بحوزته في منطقة دار السلام، كما أمطر عاطل شقيقته بوابل من الرصاص في مدينة الخصوص وسط ذهول الجيران بعد معاتبتها لسوء سلوكها وكثرة تغيبها عن المنزل بعد طلاقها 3 مرات، وتطور العتاب إلى قيامها بصفعه علي وجهه، وشهدت شوارع قرية كفر أبو جمعة في قليوب معركه بالأسلحة الناريه بين 16 بلطجيا، بسبب الخلاف على سرقة كابلات التليفونات، وأسفرت المعركة عن مصرع 2 واصابة 2 اخرين، وفي سوهاج، لقي مزارع وطفل مصرعهما بمركز بعد اصابتهما بطلقات نارية فى معركة بالأسلحة النارية بين عائلتين بسبب الثأر، وفي الاسكندرية، قتل موظف على يد عضو بالحزب الشيوعي بسبب تنافسهما على حب فتاة، تحررت المحاضر اللازمة، وأخطرت النيابات المختصة التي تولت التحقيقات. في القاهرة، ذبح مندوب مبيعات في شركة حلويات وممرض عميل بالشركة التى يعمل بها الأول، واستوليا منه على 37 الف جنيه، أفادت التحقيقات الأولية أن المتهم الأول كان على علم بوجود المبلغ مع العميل بحكم طبيعة عمله بالشركة، فاستعان بالمتهم الثاني، لخطف المجني عليه وذبحه وسرقة المبلغ، وتلقى المقدم محمود سنبل رئيس مباحث قسم شرطة دار السلام بلاغا بغياب "سامح يوسف" عن المنزل لأكثر من يومين وكان بحوزته 37 ألف جنيه، تم تشكيل فريق بحث أشرف عليه العميد هشام لطفى مفتش فرقة مصر القديمة وقاده العميد علاء السباعى رئيس القطاع والعميد عصام سعد مدير المباحث الجنائية، وبالتحرى وجمع المعلومات تبين أن وراء الواقعة كل من "شريف.ط" مندوب مبيعات في شركة حلويات، و"أحمد. س" ممرض فى مستشفى الدمرداش، وبعمل الأكمنة، ألقى القبض عليهما، وبمناقشتهما اعترفا بارتكابهما الواقعة، وقال المتهم الأول فى التحقيقات إنه بحكم طبيعة عمله كمندوب فى الشركة كان على علم بوجود المبلغ مع الضحية لأنه عميلا بنفس الشركة، وأنه اتفق مع المتهم الثانى على خطفه وقتله وسرقة المبلغ، تحرر محضر بالواقعة وامرت النيابة بندب فريق من الطب الشرعى لتوقيع الكشف الطبى على الجثة وبيان سبب الوفاة. وفي القليوبية، أمطر عاطل شقيقته بوابل من الرصاص، في قرية منشية الجبل الأصفر بمدينة الخصوص من سلاحه الآلي وسط ذهول الجيران، بعد معاتبتها لسوء سلوكها وكثرة تغيبها عن المنزل بعد طللاقها 3 مرات، وتطور العتاب إلى قيامها بصفعه علي وجهه، تم نقل الجثة الي مستشفي الخانكة العام واخطرت النيابة التي تولت التحقيق وأمرت بندب الطب الشرعي لتشريح الجثة لمعرفة سبب الوفاة وأمرت بحبس المتهم 4 أيام علي ذمة التحقيق، وشهدت شوارع قرية كفر أبو جمعه في قليوب معركة بالأسلحة النارية بين 16 بلطجيا، وتسببوا في اثارة الذعر والرعب بين الأهالى، وتبين أنهم اختلفوا فيما بينهم على سرقة كابلات التليفونات، وأسفرت المعركة عن مصرع 2 واصابة 2 اخرين، تم نقل الجثتين إلى مستشفى قليوب العام وأمر أحمد صالح وكيل نيابة قليوب باشراف محمود مصطفى مدير النيابة بندب الطبيب الشرعى لتشريح الجثتين لمعرفة سبب الوفاة، وضبط واحضار المتهمين وطلب تحريات المباحث حول الواقعة. وتلقى اللواء احمد سالم الناغى مدير أمن القليوبية بلاغا بالواقعة، وانتقل اللواء محمد القصيرى مدير المباحث والعميد أسامة عايش رئيس المباحث الى مكان البلاغ، وتوصلت تحريات العقيد جمال الدغيدى رئيس فرع البحث الجنائى أن المجنى عليهما كانا ضمن تشكيل عصابى يضم 16 متهما يقومون بسرقة كابلات التليفونات من غرف التفتيش بالقرى التابعه لمركز قليوب، وثناء قيامهم بالسرقة اختلفوا على المسروقات فقاموا باطلاق الأعيرة النارية على بعضهم البعض وسط شوارع القرية ليلا، وتكثف أجهزة الأمن جهودها لضبط المتهمين الهاربين. وفي سوهاج، لقي مزارع وطفل مصرعهما في مركز دار السلام بعد اصابتهما بطلقات نارية فى معركة بالأسلحة النارية بين عائلتين بسبب الثأر، وتم نقل الجثتين إلى المستشفى وتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيق. وكان اللواء عبد العزيز النحاس مدير أمن سوهاج تلقى بلاغا بوقوع معركة بالأسلحة النارية بين عائلتين بقرية النصيرات فانتقل اللواء بكرى الصوفى حكمدار المديرية والعميد عاصم حمزة مدير المباحث الجنائية وتبين للعقيد محمود العبودى رئيس مباحث المديرية أن المعركة وقعت بين عائلتى " الكومية " و" سليمان " بسبب خصومة ثأرية بين العائلتين منذ عام 2007 وأن الطرفين تبادلوا إطلاق الرصاص بكثافة مما نتج عنه مقتل علاء أحمد محمود 35 سنة مزارع والطفل عبد العظيم أحمد 4 سنوات من عائلة الكومية، وصرحت نيابة مركز دار السلام بدفن الجثتين بعد تشريحهما لبيان سبب الوفاة وطلبت تحريات المباحث حول الحادث وسرعة ضبط وإحضار الجناة وباشرت التحقيق بإشراف المستشار معتز بريرى المحامى العام لنيابات جنوبسوهاج. وفي الاسكندرية، قتل موظف بمكتبة الاسكندرية على يد عضو بالحزب الشيوعى بسبب تنافسهما على حب طالبة، وتلقى اللواء خالد غرابة مدير الأمن بلاغا بالواقعة، وألقي القبض على المتهم، وانتقل الى موقع الحادث اللواء فيصل دويدار مدير المباحث والعميد خالد شلبى رئيس ادارة البحث الجنائى لمعاينة مسرح الجريمة وسؤال الجيران واعترف القاتل بارتكاب الواقعة وتعديه على المجنى عليه بساطور وسكينة كانا بحوزته والتمثيل بجثته بسبب تنافسه معه على اقامة علاقة عاطفية مع طالبة، وأضاف أن جميعهم أعضاء بالحزب المصرى الشيوعى فتم التحفظ على السلاح والأدوات المستخدمة فى الجريمة وجارى العرض على النيابة العامة.