كشفت تحقيقات ضباط سجن القناطر للنساء. لغز العثور علي جثة وليد ملفوفة بقطعة قماش ملقاه في صندوق القمامة.. تبين أن السجينة "عزيزة .م. أ" 38 عاماً المتهمة في قضية قتل. وضعت الوليد في حمام السجن بمساعدة سجينتين. بمواجهة المتهمة اعترفت انها حملت سفاحاً من شقيقها الذي اغتصبها قبل يتم اتهامها في قضية قتل بدائرة قسم الصف. كانت إدارة السجن قد تلقت من عمال النظافة بلاغاً بعثورهم علي كيس بلاستيك به لفافة بيضاء وبداخلها جثة لطفلة حديثة الولادة. وبمواصلة إدارة السجن التحقيقات تبين ان السجينتين صباح ك. أ وهويدا ع. ع المتهمين في قضيتي قتل عمد قد ساعدا المتهمة في عملية الولادة.. وأحيلت الواقعة للنيابة ووضع جثة الطفلة المشرحة لاستكمال الاجراءات. في سياق آخر شنت مصلحة السجون عدة حملات مكثفة علي السجناء والزنازين أسفرت عن ضبط 13 قضية مخدرات حيث حملت الام وابنها خلال زيارتها لابنها السجين علبة بسكويت وبفحصها ضبط بداخلها 122 قرصاً مخدراً كما ضبط بحوزة أحد السجناء يدعي ماهر م. ع 25 قرصاً مخدراً وضبط بحوزة عبدالواحد .ع.ع 14 قرصا مخدر و5 قطع من مخدر الحشيش وبحوزة إبراهيم .ع 20 قرصاً مخدراً ومحمود ح. 19 قرصاً وعيد. ر 17 قرصاً. كما ضبطت الحملات التفتيشية 15 جهاز محمول بحوزة كل من محمد .ع. ومهند. ج وحمدي س والسيد . أ ومحمد .ع وروماني ج وأمال ع. وأحمد . ع وخليل. ن