تعرض الزميل محسن الورداني أحد أقطاب التصوير بمؤسسة دار التحرير للطبع والنشر لحادث نصب.. حيث استقل "تاكسي أبيض" من شارع رمسيس إلي مسكنه بالسيدة زينب. وفور وصوله أخرج مائة جنيه وأعطاها لسائق التاكسي ليأخذ حسابه فأخذها السائق ورد إليها ثمانين جنيهاً منها ورقة بخمسين جنيهاً وأخري بعشرين. بعد تحرك التاكسي تفحص الزميل الورداني الورقتين فاكتشف أنهما مزورتان. و"المساء" توجه أنظار المسئولين والمواطنين إلي ضرورة الانتباه إلي ذلك وضرورة فحص أي عملات ورقية فور استلامها.