الناقد والأستاذ الجامعي د. حسين حمودة.. كتب لأصدقائه علي مواقع الاتصال الاجتماعي يستوضح رأيهم: هل يقبل في هذه الظروف السياسية دعوة رسمية للمشاركة في مؤتمر عن الرواية بمدينتي بيت لحم ورام الله. أشار د. حمودة إلي قول صديق فلسطيني. له مكانته الوطنية والثقافية. ردا علي السؤال: هل أخطأت في الاعتذار؟ قال الصديق: أنت مخطئ من ناحية. وعندك حق من ناحية أخري. الاثنان معا.