* الصديق وحيد عبدالحكيم عوض الله - القاهرة: كل حبة رمل في أرض سيناء عادت إلينا بدماء شهدائنا وتضحيات. شعبنا. كما تذكر من خلال تعبيرك البسيط والمباشر. وأنت تقول: حاربتي يا مصر وانتصرتي.. وصبرتي وبصبرك عبرتي جنود وشهدا قدمتي.. ولا عمرك يا مصر خضعتي دا انتي يا مصر عظيمة.. وبكفاحنا انتصرنا في سينا عبرنا وعدينا.. وعلمك في ايدينا * الصديق الزجال السيد عبدالسلام - السويس: نراك مشغولاً هذه الأيام "بمواصفات" نائب البرلمان القادم. فكتبت مجموعة أزجال. منها قولك: عايز نائب ابن حلال مابيجريش ورا كرسي ومال ويكون شهم وعنده ضمير بيحارب الاستغلال عايز نائب يبقي شريف ايده نضيفة مثل وعفيف يقدر يخدم كل مواطن وماهوش واخد ع التزييف!! * الصديق رضا إسماعيل عبدالعزيز - الصف - الجيزة: هذه معان أخلاقية طيبة. ولا غبار عليها من حيث المضمون.. ويبقي أن تصوغها في قالب فني ما. من خلال صورة شعرية. وجملة خاصة. وزاوية رؤية مغايرة.. وأهلاً بك في تجاربك القادمة. * الصديق محمد محمد فكري - العاشر من رمضان: ابتهالاتك يلهج بها ملايين المسلمين طلباً لزيارة رسول الله - صلي الله عليه وسلم - وفيها عذوبة وانسياب.. ومنها قولك: يا كل عشاق النبي.. يا كل زوار النبي حلفتكوا بنور النبي.. تدعوا لأمي ولأبي طوفوا وصلوا وارجموا.. فبمثل هذا نحلم أدوا المشاعر وانحروا.. وبالبقيع تذكروا شهداء أحد واجهروا.. أن قد معاهم تحشروا