جاء ابني الكبير "عمر" إلي الدنيا بأكثر من عيب تكويني أدي إلي ضعف شديد بالسمع وبسببه لم يقدر علي تعلم الكلام فضلاً عن انه يعاني من ضعف بنسبة الذكاء منعه من الانتظام في أي مدرسة. انتظمنا علي علاجه في حدود امكانيات زوجي المحدودة كعامل باليومية لهذا تعثرنا في منتصف الطريق. أخذت أحوالنا تتدهور خاصة بعد أن أثقلتنا الديون وتركنا شقتنا وأقمنا عند أسرتي أنا وزوجي وأولادنا الثلاثة ضغطاً للنفقات وأصبحنا في أمس الحاجة لمن يقف معنا لنكمل علاج ابني حتي تستقر حالته ويعيش مثل باقي أقرانه. دعاء حسين محمد القليوبية