تحول شارع المعز لدين الله الفاطمي إلي جراج كبير.. ولم يلتزم أحد بقرار قصر المرور به علي المشاة فقط.. حيث تجوب سيارات البضائع والملاكي الشارع.. ولا عزاء للقيمة التاريخية. والأثرية. قال عبده محمد "صاحب محل ذهب بالصاغة" شارع المعز في حالة يرثي لها البوابات الالكترونية معطلة منذ سنوات والملاكي تجوب الشارع حيث تم تركيب بوابات يدوية حديد أول الشارع يمكن فتحها بسهولة. * سمير محمد "صاحب محل ملابس" ووليد سعد "صاحب محل عطور": انتشر اللصوص في شارع المعز حيث الظلام الذي يسود في محيط "بيت السحيمي" ومسجد السلطان قلاوون ومازلنا نحلم بعودة حركة السياحة للشارع لتنتهي حالة الركود في البيع والشراء. * فتحي حمامة "صاحب محل انتيكات": للاسف "بيت القاضي" تحول إلي ساحة انتظار للسيارات وجراج مفتوح رغم انفاق ملايين الجنيهات علي تطويره. * محمد حسنين "عطار": السيارات الكهربائية الموجودة في الشارع أفضل ما تم الوصول إليه حتي الآن حيث تنقل المرضي وكبار السن والمعاقين مجاناً من اول شارع المعز حتي "بوابة النصر". * سمير عبدالغني "تاجر نحاس" قصر شارع المعز علي المشاة فقط قرار صائب وإن كان يصعب تنفيذه في الوقت الحالي.