الفنان إبراهيم راشد ابن محافظة الشرقية من الأصوات المتميزة نجح في ان يصل الي النجومية وأصبح أحد مطربي الأوبرا بعد رحلة من العناء استمرت 10 أعوام.. بدأ حياته الفنية في مجال الغناء في الحفلات المدرسية والليالي الدينية بالقرية وانه يعشق أغاني الفنان عبدالحليم حافظ ويعتبره مثله الأعلي في الغناء ثم انتقل الي فرقة قصر ثقافة الزقازيق وشارك في احياء ذكري العندليب الاسمر عبدالحليم حافظ وبعد اعجاب وتأييد كبير من الحضور نصحه المرحرم سمير حرفوش مدير قصر ثقافة الزقازيق بالتوجه الي القاهرة ليحقق حلمه في مجال الغناء أضاف راشد انه سافر الي القاهرة وحاول الالتحاق بمعهد الموسيقي العربية ولكن سوء حظه ان كبر سنه وقف حائلاً مما دفعه الي الاجتهاد حتي تبناه الموسيقار عبده داغر والمرحوم الشيخ محمد الهلباوي أستاذ النغم والابتهال في مصر وتم حصوله علي دورة موسيقية علي نفقة الموسيقار أمير عبدالمجيد ثم دفعت به د. رتيبة الحفني رحمها الله في مسابقة زويل للغناء العربي 2008 ثم انضم الي فرقةعبدالحليم نويرة ليقدم أجمل الأدعية للفنان عبدالحليم حافظ والشيخ النقشبندي وقد دفعت به ايضا د. رتيبة في نفس العام ليحصل علي الجائزة الأولي في الارتجال في الغناء العربي تشجيعاً له علي ما قدمه لدار الأوبرا في هذه الفترة.